مع مطلع الألفية الثالثة توقع البعض أن يكون القرن الحادى والعشرون «قرن الأديان» بلا منازع. لم يكن هذا البعض يعنى بحال عودة الشعوب إلى الأخلاقيات الرفيعة التى تحث عليها كل الأديان، بل قصد الحديث عن الدور الذى ستلعبه الأديان فى خلق الصراعات بين البشر.
تناقلت العديد من الصحف والمواقع المحلية والدولية مقالة الإعلامي والكاتب الصحفي العراقي على العتابي
- الذي يحمل سكينا حادا ويصرخ مكبرا وهو ينحر ضحيته، والذي يلف حول وسطه حزاما ناسفا ويصرخ
مشهد إلقاء الشباب للجبن الفرنسى فى إحدى الترع للرد على الرسوم المسيئة ونصرة للإسلام وانتصاراً للدين
لاشك أننا نعاني معاناه شديده من تفشي ظاهره العنف والتطرف الفكري والذي يقود الي ظواهر
تم ذبح سيدة تبلغ من العمر ٧٠ عام فشل المعتدي ان يفصل الرأس عن الجسد ، واخرى ٤٠ عام استطاعت
نعم نتشابه فيما بيننا ولكن لازلنا نحمل الكثير من مظاهر الاختلاف وفي هذا الاختلاف تكامل وحياة. إتفق العقل والدين على قبول هذا الاختلاف، فالله خالق
هل سألت نفسك يامن تنادي بمقاطعة الجبن والزيت والسكر والفول المدمس الذي تصنعه شركات مصرية
قبل 17 عاماً، وبعد الخروج من تجربة مرافقة الأخوات المسلمات في مصر دون انضمام فعلي للتنظيم
ومازلنا فى الخانة نفسها، حيث الإجبار على ارتداء طرحة على رؤوس الطالبات. وأذكر أننى كتبت
جريمة فرض الحجاب على الطالبة «ريم صلاح» ليست الأولى من نوعها، فقد تعرضت لذلك شقيقتها الكبيرة
على موقع جريدة الوطن الخليجية ستجد «مانشيت» رئيسياً يقول: «مسئولون فى الإمارات
الأسبوع الماضى كتبت تحت عنوان «الاستعباد الجنسى للنساء»، عن الوحشين (أب وأخ للضحية) اللذين تناوبا اغتصاب
انقض طائر الموت البغيض ليخطف منا نجم النجوم.. «جان» السبعينيات وفتاها الأول وحلمها الرومانتيكى الساحر
رحل عن عالمنا يوم ١٤ أكتوبر الجارى الأستاذ الدكتور إبراهيم نصر الدين، أستاذ العلوم السياسية
بمجرد أن أهبط من سيارتى أمام بوابة المسرح الكبير، تبدأ الكماناتُ فى التسلّل إلى عقلى بهدوء
لقد أسمعت لو ناديت حيًا، عقد كامل تزعق مصر على العالم بحقها التاريخى والثابت فى مياه النيل
وموافقة على كل اللي قاله و على الإجراءات اللي بتتم في فرنسا حالياً
و بعد ما شوفت و كبرت و اكتشفت و اتعلمت
إحنا إللي طالبنا بضرورة وجود تشريع عالمي يجرم الإساءة للأديان ، وإحنا برضه إللي قولنا ذات يوم إن أوروبا