يستعد مجلس النواب المصري، لمناقشة مشروع قانون
كما دخل سوق الرياضة المصرية سريعًا، خرج منها سريعًا،
كشفت تقارير إسرائيلية، عن صفقة ضخمة مرتقبة بين شركات أمريكية وإسرائيلية ومصرية
التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم
يولد الأطفال مدركين لقيمتهم الذاتية بشكل طبيعي، إلا أنه مع المضي في الحياة وبفعل تعليقات الآخرين وتوقعاتهم
كدت السفيرة نبيلة مكرم، وزير الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج
تناقلت مواقع ووسائل إعلام مختلفة خبراً حول تكليف قداسة البابا تواضروس الثاني، لنيافة الأنبا بولا أسقف
احتفلت الكنائس القبطية بعشية عيد الصليب والذي يمثل عيد سيدي كبير لدى الأقباط، وشملت الاحتفالات
احتفل الأقباط بعشية عيد الصليب أمس الأربعاء، وهو أحد الأعياد المسيحية السيدية الهامة.. .
فى بيان رسمى لها أوضحت وزارة الخارجية السويدية
وسط حالة من التعتيم الشديد كشفت تحقيقات النيابة الكلية لشمال أسيوط بالتنسيق مع نيابة القوصية
ودع رهبان دير الانبا مقار بوادي النطرون الراهب المتنيح زينون المقاري في جنازة مهيبة بالورود
قررت محكمة جنايات دمنهور الدائرة الثانية المنعقدة بمحكمة إيتاي البارود، اليوم الخميس
أ - ( مجمع الأساقفة - أو ما يطلقون عليه المقدس ) وهو الهيئة العُلْيا للكنيسة لمناقشة ودراسة الأوضاع والأمــور التشريعية واللاهوتيــة والكهنوتـــية ، وجوهــر عمله غير سيـــــاسي علي الإطــلاق ، ويضع ال
صــــلوات العشية وباكر والإفخارستــيا - القـــيام بالعِظَـــات وأخذ الإعترافـــات - صلوات التجنيز والثالث وقداس الأربعين - صلوات الأفراح ً - والقيام بتعميد الأطفال وزيارت الأثرياء وحضور مناسباتهم .. ا
ما حدثَ مساء أمس الإثنين ١٤ مايو ٢٠١٨ بمطار القاهرة الدولي هو خِتام الملحمة الوطنية
الإصلاح الإقتصادي الحتمي لما أفسده الرؤساء السابقون يتطلب دراسة وبحث لأوضاع مصر قبل الكلام الإنتقادي العاطفي .. ولأنصاف الجُهلاء من الإعلاميين أقول : لا تنسوا أن مصر كانت دولة مُخٓربَةّ ومدمرة وتماما
** قادة الكنيسة جمــيعهم من الرهبان النُساك الزُهادّ العُبَادّ، وبــــلا أدنـــــي خــبرة بالمجالات السياسية والإقتصادية والقانونيـــة والإستثمارية والشئون الحياتية والنفسية..
في سِـياق الإحتفالات بعيد الميلاد المجيد ، وإستنفار كافة المؤسسات الأمنية والجهات السياديةً والقوات المسلحة لتأمينها ، من كنائس ومرتاديها من مسيحيي مصــر والمتنزهات والنوادي ..الخ ، وما سيصاحب ذلك من
** المعني الحقيقي للحادث الإرهابي .. وما وراؤه ** ضِعْفّ وَجُبْنّ وإفلاس التآمر علي مصـر يزيد غباء المتآمرين ** إنزلقنا فيما يريدوننـــا أن نسير فيه ، وهو طريـــق إرهــــاب الإسلام السياسي ، ولابد م
* إرتباط ضياع حقوق الأقباط .. بفقدان وجود المجلس الملي العام ! * إدارة الكنيسة المصرية .. غير مُكْتملة المؤسسات ! * لا تستقيم الأمور بالأوضـــاع الراهنــــة .. المجلس الملــي هو الذي يتعرض للمسائل ا
•• الدولة المصرية بقيادة الرئيس والزعيم عبد الفتاح السيسي تقوم ببناء أكبر كاتدرائية في تاريخ مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة ، رغم أنفّ من يدعون ّ بتشجيع الدولة للسلفيين ،
" إن المخرجّ الوحيد من الأزمـات ... التمسك بإصرار بمشروع الدولــــة الوطنية الحديثة ، والتي تقوم علي مبادئ المواطــــــــنة ، والمســـــاواة ، وسيـــــــادة القانون ،
ضِمْنّ التشوهات الكُـــــبري التي تٓشُوبٌ وٓجْهّ مصــــر المُشرقّ هذه الأيام ، البِثُور الطائفيــــة والتمييزيـة المُنْتشــرة هنا وهناك في بعض قُـــري ريف وصـــعيد مصــــر ، والتي تٓنْتٓشِرّ بسببّ جرا
من أجل مصلحة الوطن وحِفاظاً وتنميةّ للموارد المالية لمؤسسات الدولــــة الخدمِــية ، وتخفيـفاً من أعبائها المالــيـة يُشرفني أن أتقدم لسيادتكم بالفكرة والمقترح التالي :
في خلال ثلاث ســــنوات فقط منذ توليه إدارة شئون البلاد وتدبير أمور العِباد ، بعد جـــهاد وكِــــفاح وعمل يصل الليل بالنهار ، وبعد أزمات وإضطرابات وتآمــــرات دوليــــة لخراب مصــــر إقتصاديــــاً وإجت
النُكْبةّ ( النُخْبةّ ) المصريـــة وبعضّ رجال الإعــًلام المُضٓلِلّ أو المُضٓلٓلّ ومعهما بعض أعباط مصـر بمناسبة إصدار الدولــــة الإجراءات الإقتصادية الإصلاحيـــة الأخيرة عشِيةّ الإحتفال الرابع بأعظم
والآن نبدأ الشرحّ لعل وعسي ... أثناء زيارة الملك سلمان الهامـة للقاهرة في ٧أبريل ٢٠١٦ والتي إستغرقت ٥ أيام ، تم التوقيع خلالها علي عشرة إتفاقيات سٓتُحْدثّ تغييرات جذرية بالإقليم
يمُرّ الوطن بأخطر مراحل الوجود التاريخي والحاضــري والمستقبلي ، وبمفصلية حاسـمة لمرحلة ( يكون أو لا يكون ) نتيجة لتضافرّ قُويّ مخابراتـــية دولـــية كُــبري وبتمويلات بترودولارية ، وبأيادي العِمالة وا
** المؤامـرة التفجيرية الكُـــبري كانت ذات صـبغةّ دوليــــةّ ، مندوب روسيا الإتحادية بمجلس الأمــن إتِـــهم بريطانيا رسميا أنــها وراء الإرهــاب عمومــــاً وتفجير الكنيستين بمصر تحديداً. ** المُخ
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات ا
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــ