نظمت جمعية من أجل مصر بقنا مؤتمرًا شعبيا انعكاسات الإرهاب على المواطن والدولة
لخَّص دكتور مينا ملاك عازر مقدم برنامج لسعات أهم الأحداث المحلية والعالمية والرياضية خلال الفترة الماضية.
هو كريم شرفي
هى آيه محمد نبيل حجازي
قال الخبير العسكري حمدي بخيت، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، تعليقا على الفيديو الذي أذاعته قناة "مكملين"
قال صندوق النقد الدولي إنه حصل على تعهدات إضافية بحوالي 40 مليار وحدة حقوق سحب خاصة من 9 أعضاء
قال الخبير العسكري حمدي بخيت، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان، تعليقا على الفيديو
طالب المهندس علاء والى رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب الحكومة بإعفاء الوحدات العقارية بالقرى والنجوع
إنتقد أحمد الدريملى ، الخبير القانونى ، البارز بحزب المصريين الأحرار ، طرح وزيرة الاستثمار المنطقة
قال المستشار مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، إنه تلقى خطابا من المدير التنفيذي للاتحاد المصري
قال النائب عصام فاروق، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إنه تقدم باقتراح اللواء مجدي عبد الغفار
قال الكاتب والباحث محمد حسين يونس، أن مشكلة المسيحي المصرى (25 مليون نسمة ) أنهم
قال نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف أن القيامة في اليوم الأخير هي المعجزة الأخيرة ومعجزة
يرتبط الكاهن روحياً وإنسانياً بشعب كنيسته منذ اليوم الأول لوجوده في وسطهم ، ولا ينسون مشهد طقس استقبال كاهنهم الجديد عند ترديد تلك الصلوات فرحاً بقدومه :
رغم أن عبارات التوجيه والإرشاد والنصح بأشكالها المتكررة والمحفوظة لم تعد تجد الاستجابة لدى مواطنينا حتى الشباب منهم بل والأطفال فإن خبراء التربية وعلماء الاجتماع وأساتذة علم النفس لازالوا يؤكدون أن دو
منذ تم استحداث منصب نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الجامعات المصرية ، والذي استتبعه قرار آخر بإنشاء منصب وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة ، ومجتمع الجامعة يرى أن الآثار و
عندما بادر الرئيس الأمريكي الأسبق ولسون بإعلان مبادئه الأربعة عشرة والتي ضمنها حق الشعوب في تقرير مصيرها واختيار حكامها ونظمها ، أعرب حزب الوفد عن تقديره للمبادرة وحاول سعد زغلول مقابلة ولسن لعرض القض
في حوارأجراه الصحفي الكبير عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الروائي الشهير يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثين
في مقال سابق أشرت إلى أن هناك حالة من الامتنان لدى المواطن المسيحي لقاء رد الفعل الرئاسي والحكومي والشعبي الإنساني والوطني عقب مأساة ــ أو بالحري قل كارثة ومجزرة ــ تفجير كنيسة البطرسية منذ اللحظات
في زمن ظهور نواب يطرحون مشاريع قوانين بطلب كشف العذرية على طالبات الجامعة وعدم تجريم ختان الإناث ويقزمون دور المرأة ويقللون من شأنها مثل النائب «إلهامي عجينة
في تغريدة للمواطنة " بسمة حسن طعيمة " انتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي كتبت " كيف يكون هناك فائدة و40 أسرة قبطية يتم تهجيرها قسراً لكنائس الإسماعيلية وبنفس الوقت تسمح الدولة بجنازة مهيبة لأمير الإره
لقد كتبوا ونبهوا ما تكاسلوا .. قالوا في المنتديات ونظموا المؤتمرات وواجهوا ما خشوا .. لبوا كل دعوات المشاركة في تطوير الخطاب الديني ومحاربة التمييز وما غابوا لأنهم آمنوا بدور الكنيسة المصرية الروحي وا
سأل الكاتب الكبير كمال زاخر السؤال الهام التالي على صفحته الفسبوكية " هل يستقيم مجتمع تؤسس فيه العلاقات، بين الأغلبية والأقلية ، بشروط عقد الإذعان؟ " .. وهوسؤال ملح ومؤرق بالفعل .. يقول لنا أهل التنظ
رغم أنني أكره ترديد مُعلقات الشكوى والنحيب، و أمقت من يرفعها في ذلة ومهانة، ولا أطيق الوقوف على أرصفة الأنين لعرض مظلوميات الضعف والاستكانة طلباً لرفع الغبن الواقع على أفراد أو جماعات لأسباب مهنية فئ
بالفعل ، ينطبق المثل العامي " اللي بعيد عن العين بعيد عن القلب " على حال الكاتب والناقد والمؤلف المسرحي والمترجم الرائع " نسيم مجلي " الطير المهاجر إلى بلاد العم سام ، فقد أبدى البعض دهشته حتى في أوس
قال القيادى الإخوانى البارز صبحى صالح ــ واللى نسى منا هو مين ولا إيه دوره فى زمن الإخوان هو عضو لجنة «البشرى» لوضع التعديلات الدستورية بعد ثورة 25 يناير ــ قال صالح «أسأل الله أن يتوفانى على الإخوان
لاشك أن " الدولة الفاشلة " لم توجد هكذا " قضاء وقدراً " و أن نصيب شعبها في الدنيا لم يكتب على جبينها ، بل أرى أنه يمكنها تدارك الأخطاء بتحديد مواقع الفشل ومعالجتها لتصبح
في مبادرة ثمنها عاليًا أقباط مصر وفرحوا بها فرحة عظيمة كانت زيارة الرئيس المؤقت عدلي منصور للتهنئة بالعيد بحضوره إلى المقر البابوي بالكنيسة المصرية
يقول الكتاب عن مكان حياة السيد المسيح: "وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ.." ( إنجيل متى 13: 54) ، فوطننا العزيز والعظيم مصر له حق كبير علينا .. والكنيسة القبطية العتيدة تضع اسم الوطن دوماً مع اسم الكني
من حكاوى حزب الوفد القديم يحكي لنا " ابراهيم فرج " سكرتير عام الحزب قال " إن صحف أحزاب الأقليات كانت دائماً تحاول الإيقاع بين المسلم والقبطي نكاية في الوفد، وتستغل في ذلك أي حوادث حتى لو كانت تافهة ،
منذ زمن بعيد حدثنا الفيلسوف والمناضل والناقد الفني الإيطالي "أنطونيو جرامشي"عن مواصفات المواطن المفكر المبدع " إنه ذلك العنصر المفكر والمنتظم في طبقة اجتماعية أساسية معينة " .. نعم فالتركيبة العضوية ل