كنت زمان وأنا طفلة عندي تقريبا 8 أو 9 سنين، أقعد جنب جدتي الله يرحمها وهي قاعدة على ماكينة الخياطة الـ singer وتقص القماش بالمقص، وطبعاً

يعي العالم أن 14 فبراير هو عيد الحب أو العشاق أو بيقولوا "عيدك" يا فالنتين. ويختصرون هذا العيد في تبادل الورود والشيكولاتة وقول عبارات الحب مع أحبابهم مع إن قدامهم 365 يوم يقدروا يقولوا فيه كل اللي

رسائل الملك أمنحوتب الرابع الشهير بـ«إخناتون» الذى كان يحكم مصر منذ ما يقرب من 3383 سنة،

لم تكن مصر دولة متقدمة فى العصر الحديث، ولكنها كانت دولة نامية تتمتع بدور إقليمى كبير وأداءٍ، فيه حد أدنى من الكفاءة ونظام سياسى نعرف حدوده، وأوله من آخره، وخطوطه الحمراء والصفراء، وامتلك بجانب الأمن

نشر عبدالحميد مسعود، أمين صندوق الاتحاد الأفريقى للسلة، على صفحته الشخصية على «فيس بوك» صورة

يواصل الدكتور محمد حبيب، النائب الأول السابق لمرشد جماعة الإخوان، فتح خزائن أسراره فى حواره مع «الوطن»

حضرتك الآن تتابع وتقرأ فى جريدة «الوطن» معركة الطلاق الشفوى ومقتنع تماماً بفرمان أو قرار

ردود أفعال كثيرة تعقيبًا على مقالي أمس (محرقة الوزارة)، ومعظمها إيجابية ومؤيدة لفكرة المقال، وهي أن المنصب الوزاري أصبح محرقة

المسؤولون فى مصر معذورون، الكل يتكلم عن فسادهم، وفشلهم، وإهمالهم،

عبد المنعم سعيد، المفكر الإنسان المقاتل، وهو أيضا المناضل السياسى فى جيلنا جيل السبعينيات من القرن الماضى،

لماذا إصرار الإنسان على وجود الأوصياء؟

لِك نِفْس تحبّ وتعشق؟! يا بجاحتك يا أخى!».. هذه واحدة من أشهر العبارات التهكمية فى الدراما المصرية.

قليلة هى الاحتفاليات بكاتب كبير أو مفكر مرموق، إذا قيست بأفراح الكرة التى تصل أحياناً إلى مرحلة اللوثة

اليوم التالى لخروجه من الوزارة يقيناً هو أسوأ يوم فى حياته، سيرى عجباً، وسيعجب من العجب العجاب

خرج ثلاثتهم من ترع النيل ومصارفه وطميه، ومن رائحة الأرض وغيطان زهر القطن.. سنابل الرجاء

حينما يعلن عن قرب تغيير وزارى فى الحكومة تشتعل بورصة الشائعات ويصبح السؤال التاريخى: من سيرحل ومن سيأتى؟

سعيدةٌ بالتفاعل الراقى الرصين البعيد عن الإسفاف، الدائر فى خانات التعليقات، بين الدكتور طبيب ا

لعل طغيان الإرهاب الدينى الذى انفجر فى السنوات الأربعين الأخيرة، وخاصة فى العقد الحالى بصروة غير مسبوقة، كان حافزاً للكاتب الكبير الدكتور رمسيس عوض أن يخصص كتاباً لواحدة من شهداء القمع الدينى هى هيبا

وجود الشيخ الحبيب علي الجفري في الدورة التثقيفية رقم 24 دون حضور شيخ الأزهر أو أحد مشايخه كان مثيرًا للدهشة، هل وصل الأمر بين الأزهر والرئاسة إلى هذا المستوى من التدهور، أم أننا نبالغ في تفسير الأمر،

«أول السواح»: أُطلقت على «أنبا بولا» المِصرى الذى وُلد فى «الإسكندرية»، وقدم للعالم حياة التوحد فصار غريبًا عن العالم لا يعرف عن حياته أحد من البشر، وإنما الله الذى كان يعوله جميع أيام حياته التى . و