رحل عن عالمنا يوم ١٤ أكتوبر الجارى الأستاذ الدكتور إبراهيم نصر الدين، أستاذ العلوم السياسية

بمجرد أن أهبط من سيارتى أمام بوابة المسرح الكبير، تبدأ الكماناتُ فى التسلّل إلى عقلى بهدوء

لقد أسمعت لو ناديت حيًا، عقد كامل تزعق مصر على العالم بحقها التاريخى والثابت فى مياه النيل

وموافقة على كل اللي قاله و على الإجراءات اللي بتتم في فرنسا حالياً

و بعد ما شوفت و كبرت و اكتشفت و اتعلمت

إحنا إللي طالبنا بضرورة وجود تشريع عالمي يجرم الإساءة للأديان ، وإحنا برضه إللي قولنا ذات يوم إن أوروبا

انتقل من عالمنا الفانى صباح الثلاثاء 26 أكتوبر 2010 العالم الكبير الدكتور سمير فوزى جرجس بزيورخ بسويسرا

أوضح الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد، في مقدمه “ديوان مروا من هنا” للشاعر والروائي المالطي “إيمانويل ميفسود” والصادر حديثًا عن بيت الياسمين أن، إيمانويل مِفسود كاتب تتجلى عبقريته في أكثر من فن؛ القصة والشعر والمسرح وأدب الأطفال والإخراج المسرحي ويحقق فيها كلها وجودًا عظيمًا.

عند الحديث حول جهود الإصلاح والعبور إلى دنيا التنوير ، كان بروز دور الإمام محمد عبده وجهوده

قالوا: فراعنة.. سخرة.. كنا فاكرينه موسى طلع فرعون! وقال مطران خليل مطران: لو أن مظالم الفراعنة

حتى لا يتبادر للأذهان أنى تلقيت أمرًا من سلطة، أو من هيئة أو من رقيب أو نقيب، فإنى أعترف بأن الأمر

«عنتيل»، تعنى ذكرًا شديد الفحولة، لا ينقطع عن اشتهاء النساء والميل جنسيًا لهن، وعادة يفاخر العنتيل بأفعاله ويوثقها لتغذية فحولته التى تلح عليه.

فى سنوات تقارب قرنًا من الزمان حدثت ثورات بشرية متباينة، فبعد الثورة العلمية باكتشاف نيوتن قوانين الجاذبية

فيه مرحلة مهمة فى تاريخ نمونا النفسي.. اسمها مرحلة الsplitting.. واللى بتبدأ بعد الولادة بكام يوم، وتستمر حوالى ست شهور..

كيف تفسد جيلاً من الطالبات؟.. الإجابة تأتى عملياً من مدرسة بلبيس الرسمية للغات بالزقازيق

••غطوا شعر بنات الإعدادية المساكين للحفاظ على بروستاتات الأفندية المدرسين

هذا سؤال مشروع، وما دفعنى إليه هو أننى وجدت الشيخ الجليل يضع فى تشكيل هيئة كبار العلماء الأزهرية أستاذًا

مع الدكتورة «مايا مرسى»، رئيسة المجلس القومى للمرأة، حتى باب المدرسة فى بلبيس

الحياة في خدمة الدين وهو هدفها الوحيد ، والدين هو مركز المعرفة ومحتوي كل علم ، وهو الهدف

بيقول القديس البابا يوحنا بولس الثاني: اذا كان الاعلام بلا ضمير، بيصير الشعب بلا وعي