لا أعتقد أن الرئيس التركى «رجب طيب أردوغان» كان يبكى وفاة المعزول «محمد مرسى»، وهو ينتحب
رحلت عن عالمنا نجمة ساطعة من نجوم الأكاديميا المصرية والتى درس على يديها عبر سنوات طوال
أكتب هذا المقال قبل أسبوع من وصوله إلى القارئ وبعد أن استكمل فريقنا القومى استعداداته لمباريات
صنفت مؤسسة «إيبسوس» العالمية، المصريين باعتبارهم الأكثر قلقًا على الإنترنت، تقريبًا 96% منهم قلقون
من المسؤول عن السماح للأصولية بأن تكون تيارا «جماهيريا».. بل من المسؤول عن تكبيل العقل بحيث يصبح مغيبا»؟..
لا أعرف من الذى قال «فى السفر سبع فوائد»، ولكنى متأكد من أنه مخطئ، ففى السفر سبعون فائدة،
استجاب لها "محمد نجيب" و طالبت بتنحي "عبد الناصر" و وقف بجانبها الزعيم الهندي "نهرو
تابع العالم ،بأسره تقريبا، دورة الامم الافريقية لكرة القدم، التي افتتحت في مصر يوم الجمعة الماضي
كنت قد قرأت مقال الكاتب والسينارست عاطف بشاي في جريدة "المصري اليوم" بتاريخ 2 يوليو 2017
هو أحد أبناء بلدتنا أبوقرقاص ألبلد بمحافظة ألمنيا وقد كان بمثابة ألأخ وصديق ألعمر لوالدي ألمرحوم
لم يلفظ أنفاسه الأخيرة في الحياة من أجل سيادة تنظيم أو جماعة ، ولا من أجل هيمنة ما علي موقع أو سلطة
عاطف الطيب واحد من أهم مخرجي السينما المصرية علي إطلاق تاريخها ..
ونحن نعيش بالفعل حالة تراجع لأحوال فنون الكوميديا المصرية المميزة، بات عشاق تلك الدراما يسألون
فى بلاد العالم المتحضِّرة الطبيعية، (لأن الطبيعىَّ أن تكونَ كلُّ البلاد متحضرةً)، يكونُ هناك ما يلى: شعبٌ
تعد بريطانيا الآن من أكثر الدول الداعمة لنظام الإرهاب، كما أنها من أكثر الدول التي تمنح حق اللجوء
هتاف نفر من «الغياظين» لأبوتريكة في المدرجات نكاية في البعض الذي يهاجمه في الفضائيات،
أليس هو محمد ابو تريكة هو الذي رفض علانية مصافحة المشير طنطاوي رئيس المجلس
فى 20 فبراير 2013، كلفت نيابة مصر الجديدة مباحث القاهرة بالكشف عن هوية المتهمين
هذا المقالُ مُوجّهٌ إلى السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، ولكلِّ قيادىّ فى الحكومة المصرية والمحليّات ممَن يكرهون
وُلدت الفضائيات القبطية فى جو معقد جداً متأثرة بعوامل عدة أبرزها حالة السجال الدينى المصاحب لتدفق الإعلام التابع لتيار الإسلام السياسي، وقناعات ثابتة بعدم حيادية وتجاهل الأعلام العام لمناقشة قضايا الأقباط وفشله عمداً أو دون قصد في دعم مفهوم المواطنة وتعزيز التعايش السلمي، فجاءت ظروف