احتجاجات السترات الصفراء فى فرنسا وبعض دول أوروبا، تمثل شكلًا جديدًا يصعب القياس فيه على سوابق الماضى

لا عيب فى الفقر إلا حين يجعل الإنسان مستسلمًا لبؤسه بدعوى أنه فقير، أو مفرطًا فى لوم الذات والشعور بالمهانة

بداية سامية جمال كانت فى «صالة بديعة»، وفيها تعرفت على فريد الأطرش الذى كانت تستمع إلى صوته

مقالى الرابع نحو تنمية الصحراء الغربية، وكان الرئيس عبدالفتاح السيسى ذى رؤية ثاقبة، حينما أصدر توجيهاته بتنمية الصحراء الغربية، لأنها على

عندما هبط نيل أرمسترونج، رائد الفضاء الأمريكى الشهير، فوق سطح القمر يوم ٢١ يوليو ١٩٦٩، لم

فى قريتنا ونحن صغار كان الشيخ فى المسجد هو الطبيب والمعلم والمهندس والفقيه والفلاح والصانع

فى اليوم الذى أصدر فيه الدكتور «محمد المحرصاوى»، رئيس جامعة الأزهر، قراراً بمنع أعضاء هيئة التدريس

الدورة المقبلة لمعرض الكتاب دورة استثنائية، ففى يناير ٢٠١٩ سيكون قد مر على المعرض خمسون

أخى المؤمن، أختى المؤمنة، هل سببتَِ وشتمتَِ ولعنتَِ «رانيا يوسف» اليومَ؟ إن لم تفعلْ فاعلمْ أن ذنوبَكَ قد منعتك. لا تنسَ لعنَها اليومَ أيضًا بأبشع الكلمات وأكثرها فُحشًا، حتى نعرفَ أنك تَقِىٌّ عفيفٌ

الفوضى و الاحتجاجات لن تقف على أعتاب فرنسا، بل ستجتاح العديد من الدول الأوروبية فى الفترة المقبلة.

الروبيان يسمى «القَمرون، والقريدس»، وهو حيوان مائى لافقارى قشرى يتنوع إلى حوالى ألفى نوع

لا أريد أن أبدو متشائمًا أو مفرطًا فى القلق على اللغة العربية من آثار الواقع البائس، الخطر سيظل قائمًا

سألت بديعة مصابنى سامية جمال فى اللقاء الأول بينهما: اسمك إيه يا حلوة؟ أجابت: زينب خليل إبراهيم محفوظ

ومازالت كتائب التشكيك والتسخيف والتشويه واغتيال السمعة، تعمل بنجاح ساحق على الساحة فى مصر

يتساءل البعض: ما الذى يحدث فى فرنسا؟ وأنا أعرف الإجابة أعرفها تماما.

البطانة ليست كما يعتقد البعض هى فقط تلك التى تشبثت بها رانيا يوسف كخط دفاع أخير، مؤكدة

تحدثنا فى المقالة السابقة عن «البابا قزمان الثالث»- الثامن والخمسين فى بطاركة الإسكندرية- الذى

لو يعرف الإعلامى الذى يتصدى لموضوع طبى بدون فهم كم يرتكب من جرائم، لو يعلم ساكن الفيس

تحدثنا فى المقالة السابقة عن «البابا قزمان الثالث»- الثامن والخمسين فى بطاركة الإسكندرية- الذى كانت فى أيامه واقعة «الحبشة»؛ وذكرنا أن الخليفة «أبا منصور مُحمد القاهر» (٣٢٠-٣٢٢هـ) (٩٣٢-٩٤٣م) قد اعتلى

الكتاب المقدس فى المسيحية يحذرنا من الخلط ما بين الحق والباطل، فيقول لنا «مبرئ المذنب ومذنب البرىء