وصف ياسر برهامي، الداعية السلفي، ضحية التحرش في محافظة الشرقية بأنها "مجرمة ارتدت
قُتل شخص وأصيب اثنين أخرين، في حادث إطلاق نار بمجمع تجاري في ولاية فلوريدا الأمريكية،
أعلنت وزارة الداخلية المصرية اليوم السبت، عن مقتل عنصرين تابعين للكيان لجماعة الإخوان الإرهابية والذى يتخذ مسمى
: استقرت أسعار صرف الدولار أمام الجنيه المصري، في ختام تعاملات اليوم السبت، لتتراوح أسعار الشراء بين 17.95 جنيهاً و18.06 جنيه، أمَّا أسعار البيع فتراوحت بين 18.05 جنيه و18.21 جنيه.
كانت السعودية هي أول دولة عربية تعلن تأييدها للضربة الأمريكية التي شنتها البحرية على قاعدة "الشعيرات" في سوريا
شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على ضرورة توفير احتياجات المواطنين من السلع الأساسية وضخ
مرة أخرى دعا الدكتور سعد الدين إبراهيم، أستاذ علم الاجتماع السياسي، في الجامعة الأمريكية،
حذر أبوبكر الديب، الكاتب الصحفي والخبير في الشأن الإقتصادي، وسائل الاعلام المصرية والسودانية
قال الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي و البحث العلمي في تصريحات لعدد من مراسلي
يترأس غدا قداسة البابا تواضروس الثانى قداس عيد أحد الشعانين بالكاتدرائية المرقصية بالإسكندرية .
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو للشيخ يوسف القرضاوي، الداعية الإخواني، الذي
قال القس ارميا عبده راعي كنيسة الشهيد العظيم مار مينا بالدرملي ومسئول أسرة الملاك المنقذة بمطرانيه السيدة العذراء ببني سويف
قال الشيخ مصطفى فتح الله، الذي يدعي تفسير الأحلام، إنه عندما يرى النائم في أحلامهخ شخصا يحمل اسم "محمد" فهو يشير إلى الدين.
ابرزت الصجف ووسائل الاعلام الامريكية زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى لواشنطن للقاء ترامب والتى استغرقت خمسة ايام
بعد فشل جماعة الاخوان المسلمين ضد زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى أثناء لقاءه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب
وسط طقس الصلوات والقراءات والألحان والقداس الإلهى تم إعداد وتقديس زيت الميرون بعد توقيع الآباء المطارنة والأساقفة على أن يتم إضافة الخميرة المقدسة الى أوانى الميرون صباح يوم شم النسيم ..
الحياة الأبدية هى نعمة وعطية من الله معدة قبل خلق البشرية ، وضعها الله فى شجرة الحياة فى الفردوس ، ثم منحها كوعد للقديسين بعد إتمام الفداء ، وأودعها الرب فى كنيسته فى سر التناول
الصوم ليس معناه الجوع أو الحرمان من أنواع معينة من الأكل ، إنما هو التوبة وتغيير الفكر ، أى ضبط فكر الصائم حتى يتجه نحو الله ويحبه ..
الصوم المقدس هو وقت للخزين الروحى للعام كله ، يؤهلنا أن تتغير حياتنا ، ويعدنا لنحيا بروحانية أكبر بها نستقبل أسبوع الألام ، الصوم لابد أن يصاحبه الانسحاق
"لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها" هكذا يشير القديس بولس الرسول الى أولئك الذين لهم صورة التقوى وهم ينكرون قوتها ، يدعون البر وهم لا يعرفونه و ليس له مكان حقيقى فى قلوبهم ولا فى إراداتهم ..
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك