أفادت "بي بي سي عربية"، نقلا عن بيان صادر عن وزارة الداخلية، إنه تم القبض على الطلاب الأربعة الذين صوروا مقطع فيديو مسيئًا لصلاة الأقباط.
نفى دير الشهيد العظيم مارجرجس العامر، أي صلة له بأي صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي.
استعاد نادي ليفربول الإنجليزي، صدارة الدوري بـ65 نقطة، بعد الفوز على "بورنموث" الذي استقر في المركز العاشر بـ33 نقطة.
أشاد الإعلامي عمرو أديب، بالتصريحات التي قالها رئيس هيئة السياحة اليابانية عن شرم الشيخ، والتي قال فيها إنها بلد نظيف.
فاز الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، على النجوم، بهدف نظيف، في المباراة التي أقيمت اليوم السبت
استدعت المغرب سفيرها لدى السعودية، وقالت تقارير إعلامية إن الانسحاب جاء بعد نشر
اخرج ستانلي كوبريك ، فيلمه الشهير " dr.strangelove How I Learned to Stop Worrying and Love the Bomb " ، دكتور سترينجلوف - كيف تعلمت أن أتوقف عن القلق وأحب القنبلة ،عام 1964 .
قال الإعلامي أحمد موسى ، إن الإرهابيين الثلاثة التابعين للتنظيم الإرهابي ، والذين شاركوا في اغتيال الشهيد محمد نجل
قال القس يوسف فهمي، سكرتير اللجنة المجمعية لخدمة المشردين، إن فكرة خدمة المشردين جاءت من مثل السامري الصالح «بِالصَّوَابِ أَجَبْتَ. اِفْعَلْ هذَا فَتَحْيَا».
قال الدكتور هشام جمعة، أخصائي علاج الإدمان بصندوق مكافحة الإدمان، إن الصندوق تلقي 7.
أعرب المستشار تركي آل الشيخ، مالك نادي "بيراميدز"، عن شكره لاتحاد الكرة، مشددًا على أن نادي بيراميدز جاهز للعب في أي بطولة.
احتدم الصراع على السلطة في فنزويلا . نورد في هذا التقرير ابرز 10 معلومات عن الأزمة في فنزويلا وتطوراتها .
نشرت فضائية ألان ، مقطع فيديو ، حول إطلاق عائلة الطيار دافيد إيبوتسون ، الذي فقد أثره في تحطم
وجه الأنبا مكاريوس، رسالة إلى "أبنائه الأحباء" تخص تجليسه على إيبارشية المنيا.
كشف مصادر مقربة من نيافة الأنبا مكاريوس أسقف عام المنيا، أنه لم يتم نقله إلى مكان آخر بعيدا عن الإيبارشية.
ثمانى سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة
تابعت منذ أيام، بث التلفزيون السويسري لتقرير عن مصر وأوضاعها تحت قيادة الرئيس السيسى
مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين
عيش..حرية..عدالة اجتماعية" هي شعار ردده الشباب إبان ثورة 25 يناير، وكان مقصودهم تحقيق جملة من المطالب الشرعية لأي فرد داخل مجتمع متطور وأدمي. فالعيش كمفهوم بمعناه الكبير يمنح الفرد الأساسيات
قبل أن يتطرق إلى أفكاركم أني أقصد الطريق الذى تسلكه السياسية المصرية التي لكي اعتبر نفسي منصفًا للحكم عليها، يجب ان اكون في المطبخ السياسي، أو قريب منه، مما يتيح لي الإطلاع على تفاصيل
تابعت الأيام الماضية ردود الأفعال المختلفة حول هروب أربعة أطفال- وفق القانون هم بحكم الأطفال- أقباط لتركيا،ومن ثم طلب اللجوء لسويسرا،ذلك على خلفية اتهامهم بازدراء الدين الإسلامي، بل و الحكم عليهم بال
" مصر ينبغي أن تكرس جهودها لتقوية علاقات المحبة والأحترام بين كل المصريين،دماء الأقباط ليست رخيصة ،إن ما يطالب به الأقباط لا يتعدى في جوهرة سوى حق الحياة الإنسانية الكريمة مع إخوانهم المسلمين على قدم
الحالة المصرية بعد يناير 25 يناير 2011، تشهد " حراك إيجابي" بين كل فئات المجتمع ذلك بعد سنوات طويلة من الثبات والُسبات معًا للشعب المصري بعد يوليو 1952. فثورة يناير 2011 أعطت الحياة لشعب كان غالبيته
عندما أعود بالذاكرة للوراء، وتحديًدًا قبل 35 عام،وأتذكر السنوات الأولى لي ب" سويسرا" ذلك البلد الجميل الذي هاجرت له بمحض إرادتي ودون أي ضغط مجتمعي طائفي – الطائفية لم تكن في الماضي موجودة داخل مصر، وإ
في ندوة عامة أقيمت منذ أيام لمجموعة" علمانيون"، تناول الدكتور خالد منتصر موضوع هام يمس كل المصريين وهو خطورة ربط الدين الثابت والمقدس بالعلم ك"متغير" بلغة أكثر وضوحًا خطورة ما يُسمي ب" الإعجاز العلم
عند متابعتي أحوال بلادنا منذ" الانتفاضة" التي أطاحت بحكم الإخوان المسلمين في قيادة مصر ، تتراوح أحاسيسي وانطباعاتي عن الأحوال اليومية بين التفاؤل والتشاؤم بحدية وتناقض الشعورين. لتفاؤل في مستقبل أفضل
بما أنني من الأشخاص الذين حالفهم الحظ بالعيش في أكثر البلاد سعادة في العالم - سويسرا حسب ما نشرته الأمم المتحدة - وفى نفس الوقت متواجد بصفة شبة مستمرة في مصر ،البلد التي جاءت في المركز 155 من حيث السع
خمس سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القبط
من الملاحظ الفشل الذريع بالأعلام وبغيره من مجالات التواصل بمصر في تفهم مُتطلبات الشباب، ذلك الشباب الذي فقد كل أمل في بناء حياة كريمة له خلال سنوات حكم مبارك الأخيرة،حيث منح ذلك الرجل – مبارك- الفرصة
علم الإدارة واحدة من أهم العلوم ، المطبقة في الدول المتقدمة على نحو متسع، ولكن عندما ننظر للحالة المصرية نجد أن الأمر مختلف،حيث أللإدارة في كل شيء بدءًا من تنظيم حياتنا ووقتنا ومواردنا الشخصية،نهاية
تعاقبت على كإنسان،عشرات السنوات من وجودي داخا قارتين،إحداهن تحوي بلادي وطني،والثانية تحوي نجاحاتي كإنسان على كافة مناحي الحياة.
يدعوا البعض لمقاطعة الانتخابات الرئاسية، ويشترك معهم بعض الأقباط في دعوات المقاطعة تلك تخوفًا من أن تتحول مصر كما يدعو لـ" فاشية عسكرية" على حسب اعتقادهم، والبعض الأخر يقاطع الانتخابات كنوع من العقاب
بعد أن استجاب الجيش المصري لرغبة الشعب، وقام بعملية قد تكون فريدة من نوعها في العالم، حيث حرر مصر من قبضة الفاشية الدنية المتمثلة في جماعة، تخلت عن مصريتها وانتمائها لبلدها، وارتمت في أحضان كل من يريد
يعتقد كثيرون من أبناء بلدنا الحبيب مصر أن أخلاقهم تحمل "السمو والعلو" بشكل أكثر عمقًا كما يدعوا لأنفسهم،من أخلاق أبناء الدول الغربية- الدول الإباحية بنظر أهل الشرق- حيث يضع أبناء الشرق معاييرهم لحكم أ
أربع سنوات مضت على رحيل المهندس عدلي أبادير يوسف عنا بالجسد ، وكلما مر عام وراء أخر يظهر لنا جليًا حجم الخسارة التي نعاني منها نتيجة فقدان هذا الرجل الوطني الشريف العزيز على قلب كل من يدعم القضية القب