كنت أسخر دومًا ممن فضلوا البقاء في مصر لعجزهم عن فراق الأهل والأحباب، ومن يدَّعون أن الحياة
لا يمرر الرئيس السيسى خطابًا فى مناسبة دينية، تحديدًا «ليلة القدر» إلا ويبذل محاولة حثيثة لخلخلة
فى احتفال ليلة القدر اتهم شيخ الأزهر الغرب بالإسلاموفوبيا صناعة وتمويلاً برغم أنه لا توجد «مسيحية فوبيا»
هل أذن الفجر لنهضة عربية شاملة، أليست هذه الثورات فى البلدان العربية إنما إرهاصات لحياة قادمة أفضل
لست فيلسوفا ولا متخصصا فى الفلسفة، لكنى من أشد المعجبين بالتفكير الفلسفى، وبمن يبحثون فيه
فى مثل أمس الأول (١ يونيو) قبل نحو ألفى عام، سجَّل التاريخُ فى دفتر مصرَ غزيرِ الأوراق
عندما كانت هناك عقيدة أن الأرض مركز الكون. بالتالى مركز القيادة لكل شىء. اعتقد البشر أنهم يملكون الحقيقة المطلقة.
لا أذكر أننى حلمت مرة واحدة بثوب الزفاف، أو حرصت يوما على حضور حفلات الأفراح أو الأحزان
احتشاد المصريين بعد الفطور على المقاهى وفى البيوت جميعًا وراء ولدهم المحبوب «مو»
فى حديث صحيح مرفوع إلى النبى أنه لما نزلت على المسلمين فى المدينة آية «الَّذِينَ
كثيرة هي التقارير الإيجابية عن الاقتصاد المصرى، لكن تقريرًا حديثًا أصدرته مؤسسة «كوليرز إنترناشيونال»
كنت أعمل في مستشفى أدنبروك في كمبردج، تعارفت على نائب عظام واضعًا على البالطو، بدج j.illingworth
خدعوك يوم قالوا إن أهم «حركات» قطع الشطرنج هي الذكاء، وخدعوك حين قالوا إن الذكاء مفتاح
سألت أحد أطباء الطوارئ الذين أثق فيهم: لو أن معك ميزانية معقولة جداً. خصصتها الدولة لك
يُعد المرحوم «سيد قطب» من أشهر المنظّرين لفكر الإخوان، بل لقد سار بهذا الفكر أشواطاً أبعد
صرح فضيلة الإمام الأكبر الجليل شيخ الأزهر فى برنامجه، أمس الأول، بأن ضرب الزوجة مشروط بعدم تكسير
أنا لا تعجبنى مسرحية التسول ومناظر الاستجداء والاستعطاف، التى تبدأ من الليلة الرمضانية الأولى حتى تهدأ ولا تنقطع
لا أخفى سعادتى جداً بخصوص ما نشرته جريدة «المصرى اليوم» على صفحتها الأخيرة يوم الإثنين 27 مايو
«القوات المسلحة اتخذت كافة التدابير القانونية، وراعت المعايير الدولية بشأن حقوق الإنسان، فضلًا عن مراعاة
في رسالة متكررة ترسلها القوات المسلحة المصرية وجهاز المخابرات لكل مصري لطمأنته بأن مصر لها