أعلنت‏ ‏وزارة‏ ‏الصحة‏ ‏الأسبوع‏ ‏الماضي‏ ‏عن‏ ‏استلام‏ ‏مصر‏ ‏دفعة‏ ‏ثالثة‏ ‏قوامها‏ ‏ثلاثون‏ ‏طنا‏ ‏من‏ ‏المستلزمات‏ ‏الطبية‏ ‏والوقائية‏ ‏هدية‏ ‏من‏ ‏جمهورية‏ ‏الصين‏ ‏الشعبية‏

بعد أن تخلص محمد علي باشا من جميع العقبات التي كانت تهدد استمراره واليا علي مصر، وبعد نجاحه في التخلص من هواجس السلطان العثماني

البوست ده عصف ذهني مش أكتر وممكن يكون مادة حوار حول تاثير العقيدة الدينية في قيم الحداثة.

فى 11 مايو 2020 اصدر رئيس جمهوريه المكسيك مرسوم رئاسي يوسع دور القوات المسلحة

لكي تتضح لنا شهادة المسيح أنه هو الطريق يلزمنا أن نعود للشعب الأول إسرائيل.إذ أخرجه الرب

مع بدء إنتشار وباء الكورونا وبداية الحظر في كل بلاد العالم ، ومعها كان قرار

يعتبر شمس الرياسة ابو البركات بن كبر واحدا من أشهر علماء الكنيسة القبطية الآرثوذكسية الموسوعيون

وهكذا ما أن هلت خمسينيات القرن الماضي ..حتي كانت مصانع المحلة الكبرى و كفر الدوار تمتليء بالعاملات القادمات

في العراق على مدى التاريخ السحيق والمعاصر... عندما تسّل اليراع لتكتب.... تجد حضور

وتنتحرُ الكلماتُ ... على وقعِ سنابكِ الظُّلم وتتبعثرُ أشلاءً ورمادًا ودماءً

نجح فرانسوا شامبيلون في فك رموز اللغة الهيروغليفية في عام 1822م ولكن هذا النجاح لم يأت

في عام 1935، حاضرت هدي شعراوي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة حول وضع النساء، ونادت

القديس الانبا باخوميوس قديس مصري صميم آتي من قلب صعيد مصر وتحديدا من مدينة طيبة (الاقصر حاليا

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 14 بشنس من الشهر القبطي الموافق 22 مايو من الشهر الميلادي

الراهب القمص "بيجول السرياني" هو أحد رهبان دير السيدة العذراء الشهير بــ"ــدير السريان" بوادي النطرون (برية شيهيت)،وهو من المهتمين والدارسين للمخطوطات والدراسات القبطية، وشارت بالعديد من دراساته وأبحاثه في الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية داخل مصر وخارجها، وحاليًأ يعد رسالته في الماجستير، وعمل فترة وجيزة في منصب سكرتير لصاحب القداسة البابا تواضروس الثاني.

بعد أن دقت الساعة الحادية عشر مساء، على حين فجأة أمسك السيد يوسف القلم ليكتب خطابا

الخوف يهرب ويطير

خرجت علينا وسائل الاتصال الاجتماعي مساء يوم 27 أبريل 2020 بخبر مؤلم وحزين هو نياحة الأب

أي مجتمع أو شعب يخلق نظريات مؤامرة لتفسير ما تتناسب مع المنطق العام للتفكير الشعبى له الذى

المتتبع لحركة تحرير المرأة في مصر يجد أن التغييرات تأتي دائما من أعلي سواء بواسطة سيدات الطبقة