لست من هواة السوشيال ميديا التى يعشقها الكثيرون ، بل وأصبحت تمثل جزء من حياتهم ، تشكل وجدانهم بل تغير من شخصيتهم ونهج معيشتهم .

ولازالت تتواصل مع ما كتبت كتابات جادة ورصينة متابعة ومعلقة لما نشرنا في اقباط متحدون من دراسة في خمسة مقالات

لست هنا فى مجال التعليق على الحكم الصادر بشأن حظر بيع الكنائس أو هدمها واعتبارها دور عبادة أسوة بالمساجد

يعتقد الكثيرون ان الكاتب والمفكر سلامة موسي ( 1889 – 1958 ) لم يكن مسيحيا حقيقا ولم يكن متدينا

شوفنا من كام يوم خبر بدء الهيئة الهندسية في رصف الطريق المؤدي لدير الأنبا صموئيل وإللي

كان جمال عبد الناصر قد انتخب رئيسا للجمهورية عبر استفتاء شعبى و هو إجراء جديد فى مصر عام 1956

إخراج أجساد القديسين والشهداء والكهنة وعمل مزار لهم والتكالب علي رفاتهم وأجسادهم وتمجيدها وعرضها للناس فيها أهانة لأجسادهم الطاهرة، ولا تجعلوا أعترافهم الحسن بالمسيح تجارة من أجل محبة المال، لا تجعلوا بيت أبي بيت تجارة.

كتب أحد الأشخاص المهمّين في المجتمع المحليّ ؛ كتب في تغريدة على صفحته يقول بما معناه

كل عائلة هي جيش في حد ذاته. ومجموع كل العوائل الصغيرة تشكل العائلة الكبيرة سورية.

لماذا نتأخر نحن ويتقدم غيرنا ؟ ... سؤال شغلنى منذ أمد بعيد ، وللأجابه على هذا السؤال سوف

ونحن‏ ‏في‏ ‏خضم‏ ‏موسم‏ ‏نتائج‏ ‏امتحانات‏ ‏الثانوية‏ ‏العامة‏ ‏ومكتب‏ ‏تنسيق‏ ‏القبول‏ ‏بالجامعات‏ ‏والمعاهد‏ ‏

قيمه وسيما،وهامه عظيمه

حين خلق كل ذى جناح صنع أجنحتي المتواضعة.كالنسور أطير و أنا عصفور لا يحسب له أحد حساباً

يبدو أن الأجيال المتعاقبة بعدنا ستقف مستهولة زماننا الحاضر وتتحسر عليه كما تحسر ديكنز وهو ينعى

استمر صراع النخب القبطية المدنية مع النخب القبطية الدينية (الاكليروس) حول لائحة المجلس الملي

يعلم الكثيرون علم اليقين بأن هناك ثلاثة حقائق في الحياة تقع خارج نطاق الصورة الذهنية الخاصة بنا

المساواة بين الذكر والأنثي في الميراث بالنسبة المسيحيين مبدأ يقره الدستور المصري ٢٠١٤ حيث تنص المادة الثالثة

البابا شنودة الثالث بطريركاً استثنائياً أعاد للكنيسة تقاليدها العلمية والروحية، وتجسدت فيه الديموقراطية

لاهوتياً لا نستطيع القول عن الرب يسوع انه صورة الله علي الارض والا اعتُبر ذلك القول هرطقة وتجديف

وتمضى الكنيسة فى مسيرتها الديمقراطية والروحية، وتستمر الخلافات وبعد نياحة البابا كيرلس الخامس