تشجعت الفتاة الصغيرة، عمرها خمسة عشر عاما، وقررت أن تنشر قصيدتها فى مجلة الشعر، وإن ذهبت إلى مكتب رئيس التحرير دون موعد، ستبقى واقفة أمام بابه حتى يخرج الشاعر وتعطيه القصيدة، خرج الشاعر من بابه بخطوت

سؤالٌ شديدُ الجدّية والبراءة، أوجّهه إلى مشايخ مصر الذين هاجوا على دولة تونس الشقيقة: «هل لديكم فى بيوتكم ملكاتُ يمين تطأونهن فى العلن إلى جوار زوجاتكم، دون أن تخافوا فى الحقّ لومةَ لائم، بما أنكم تن

عندما شُفى الرئيس الأمريكى السابق جيمى كارتر من سرطان المخ صرخنا جميعاً: «مش ممكن، مستحيل». كانت كلمة السر هى العلاج المناعى «immune therapy» المختلف تماماً عن الكيموثيرابى أو العلاج الكيماوى، وحتى ع

فى أى أزمة أو نزاع معاصر، منذ الحرب العالمية الأول على الأقل حتى الآن، هناك مساحات لأدوار اللاعبين.هناك دور اللاعب المحلى، أى الطرف المعنىّ مباشرة بالأزمة أو الصراع.

دخل أحد الأصدقاء إلى مكتبى، يحمل شريط فيديو، وطلب منى أن أشاهد هذا الشريط الذى لا يستغرق سوى عشر دقائق. فأحضرنا تليفزيونًا صغيرًا، وشاهدنا الشريط معًا.. فماذا كان يحوى؟

يتحدث الجميع عن الجنس خِلسة وبخوف، وفي حال تجرأت فتاة على ذكره

فى عام 2013 ووسط الظلام السياسى الدامس الذى كانت تمر به مصر، وانهيار قطاع كرة القدم،

الأديان هى شرائع الله على الأرض، هى الرسائل التى أراد الله أن يطمئننا بها، هى الدواء الذى اخترعه الله ليشفينا من الأمراض

وبمناسبة الإهتمام الغير مسبوق لدي مجتمعاتنا الشرقية وتحديداً مصر، باليوم العالمى لمكافحة العنف ضد المرأة

القيمة المضافة هى أصل الاقتصاد، لأن بعض المواد الخام وحدها ربما لا تمثل قيمة اقتصادية كبيرة

تحمس عدد من النواب لتشريع جديد، قالوا إنه سيمنع إزالة الملاعب الرياضية التى تقام على الأراضى الزراعية

بتكليف من وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبدالدايم، قمت بالسفر إلى روما «أكاديمية الفنون المصرية»

خطورة الإنفاق على الخرسانة أكثر من العقول أن الخرسانة تبنى طرقاً ومدنا بفراغ روحى كبير ووجدان هزيل.

لا خبر، على مستوى شركات صناعة السيارات فى العالم، سوى خبر القبض على كارلوس غصن

هل تسمح لى يا سيدى بأن أدلى بدلوى فى الجدل المثار الآن حول تجديد الخطاب الدينى؟

هذا المقال بمناسبة حديث فضيلة الإمام الأكبر عن السنة، وضرورة المحافظة عليها من الطعن

عندما شُفى الرئيس الأمريكى السابق جيمى كارتر من سرطان المخ صرخنا جميعاً: «مش

الأمن العصرى فى خدمة الشعب"، لم يعد شعارا، وإنما بات حقيقة على أرض الواقع، من خلال أعمال تطوير وتحديث ضخمة

لا شك أن الإشكالية التى نعيشها حاليا فى العالم الإسلامى تعتمد فى أساسها على القراءة الخاطئة لمفاهيم الدين،

لا يمكن نكران وجاهة الرأى الذى يؤكد أصحابه أن انقسام التعليم فى أى مجتمع إلى «مدنى»