باب الحارة الجزء الثامن والحبل على الجرّار كما تقول جدّتي . وأبو النّار – كما قالت في تغريدة جميلة لها احدى السّيّدات الجميلات- وأبو النّار منذ ما يقرب من عقد من الزمن وهو يعالج عين القطع الحديديّ

عندما إنشاء بيت العائلة المصرية كان الهدف منه احتواء الأزمات الطائفية في مهداه وإشاعة جو من التسامح والعمل علي إزالة أجواء الاحتقان الطائفي لذا تم إنشاء بيت العائلة في عدد كبير من المحافظات من بينهم

فشاومينج فى كل عبث, وقلة ضمير. شاومينج ليس فى غش ورقة امتحانات فحسب, بل فى غش الاغذية والادوية,... إلخ. نعم , الفساد استشرى وتوغل , واذا لم نقضى عليه سيشتعل مثل النار فى الهشيم ويقضى على الاخضر والي

أكيد في كل عيله.....موجود.....أسره فقيره لا تملك القوت.....ولا عاملين للمستقبل.....خميره لا ماس ولا ألماظ.....دهبهم.....أكيد عيره عايشين ع الكفاف.....تفكير دائم.....وحيره

بيت العيلة الذى عرفناه قديماً عبارة عن منزل كبير مكون من عدة شقق سكنية يضم رب العائلة فى واحدة ولكل ابن متزوج اخرى فكانت العائلات مترابطة إجتماعياً تضمهم المحبة الغامرة واحضان كبيرهم الذى يعمل دائماً

احتفلت‏ ‏مصر‏ ‏بانقضاء‏ ‏عامين‏ ‏علي‏ ‏رئاسة‏ ‏السيسي‏, ‏وكانت‏ ‏مناسبة‏ ‏طيبة‏ ‏لرصد‏ ‏الإنجازات‏ ‏التي‏ ‏تحققت‏ ‏خلال‏ ‏نصف‏ ‏الفترة‏ ‏الأولي‏ ‏لشغله‏ ‏مقعد‏ ‏رئيس‏ ‏الجمهورية‏ -‏فترة‏ ‏الأربع‏ ‏سنو

كانت حضارة مصر الفرعونية في مقدمة الحضارات التي احترمت الحقوق الإنسانية ، وطبقتها عبر عصورها المتعاقبة. لقد اختصر الفراعنة في بداية عصر الدولة القديمة مفهوم حقوق الإنسان في كلمة واحدة هي " ماعت" التي

إحتفلت جميع الكنائس القبطية الأرثوذكسية الخميس الماضى بعيدالصعود المجيد ‘ وكقول الكتاب : لوقا 24: 51 " وفيما هو يباركهم إنفرد عنهم وأصعد إلى السماء." ‘ وفى مر16: 19 " ثم أن الرب بعدما كلمهم إرتفع الى

سؤال محيرني ومطير النوم من عيني ومخلّي علي قلبي صنافير ومأجج تيران أيامي، هي البلد رايحة علي فين؟ مين عنده الجواب.. لا أدري ولا غيري يدري، غير جواب الكاتب الساخر الراحل جلال عامر: مش كنت تسأل قبل ما ت

فادى لما سافر للسماء ناس كتير زعلت عليه ناس قالو فادى خادم نشيط وناس قالو روحه حلو ودايماً مبتسم وناس قالو شاطر فى شغله وناس قالو فادى بجد أبن ربنا

المقصود بترجمة الفولجاتا هي الترجمة الشعبيىة للكتاب المقدس باللغة اللاتينية التي قام بها القديس جيروم ( 347- 420 م تقريبا ) حيث رأي ان الترجمة اللاتينية القديمة التي ظهرت في القرن الثاني الميلادي لغته

ارتبط احتفال المصريين بقدوم شهر رمضان الكريم على مر الأزمان، بظهور المسحراتي في الشوارع والحواري القديمة، والذي أصبح أحد مظاهر وعلامات هذا الشهر الكريم، كالفوانيس الرمضانية، والكنافة، والقطايف، ومدفع

وكأن شوارع مِصر من شرقها لمغربها , ومن شمالها لجنوبها تغطت بطبقة من الأسفلت الناعم اللامع! .. وكأنها خلت من المطبات الطبيعية والصناعية !

علق قارئ باسم (علي البابلي) على مقالي الأخير الموسوم: (حماة الدواعش إلى أين؟)(1)، في موقع (الحوار المتمدن)، ورغم ما فيه من أكاذيب وتزييف وتضليل للقراء، فإني سمحت للتعليق بالنشر مع المقال، لكي أفسح الم

تلعب شخصية الخادمة او " الخدّامة" دوراً هاماً في الكثير من أفلام السينما المصرية وكذلك المسرحيات خصوصاً في فترة الخمسينات والستينيات من القرن الماضي، يتكرر مشهد الخدّامة بتفتح الباب للضيف وهي اول من ي

خليك ناصح.....خد بالك.....م الغوايه للحيه.....للنميمه.....دي هوايه الإشاعات.....سيرة الناس.....روايه وحكايه إوعي تصدق.....إفحص الكلام.....بعنايه صدقني.....مش كل واعظ.....لابس عبايه

اعتقد الاغلب هيقول نعم يقول قداسه البابا شنوده جاء السيد المسيح ليقدم لنا النموذج الكامل . اذا يسوع وحده الكامل.. وسقط ادم وجميع نسله في الخطية . قبل ان اجيب علي السؤال اصلي واتمني

ما أحلي ذكراك.....يا أبي.....الأنبا إبرام حبك للفقراء.....تعدي.....مرحلة الغرام لإخوة الرب.....كنت.....الساري والفنار طوباك يا قديس.....تستحق.....كل إكرام

كنت قد كتبت مقالا بعنوان" العلم والأدب تفاعل مثمر"، وفي بعض الحالات أتلقى تعليقات سريعة على ما أكتب، معظمها ينطوي على تقدير أو إعجاب، لكن القليل منها يغني المقال الأصلي بوجهة نظر أو رؤية

فى تصريح غريب لوزير الصحة الدكتور احمد عماد قال ان مركز مجدى يعقوب لم يجرى الا 200 عملية جراحية