كتب – روماني صبري 

تعرضت قوة "برخان" الفرنسية لمكافحة الإرهاب في الساحل الإفريقي، مؤخرا لخسائر بشرية جديدة، فالثغرات الأمنية مستمرة رغم احتواء التهديد الإرهابي في منطقة عمليات قوة برخان في كل من بوركينا فاسو، تشاد، مالي، موريتانيا والنيجر.

 

قال الجنرال الفرنسي اوليفييه دو باشانشوف، ان مغادرة القوات الفرنسية قد تفاقم الأمور وتهدد دول منطقة الساحل، هناك محاولة لزعزعة الاستقرار في إفريقيا الوسطى التي شهدت تجدد العنف لأول مرة منذ انتهاء الحرب الأهلية عام 2018، وفقا لإذاعة مونت كارلو.