كتب – روماني صبري 
 
عكس موقف رئيس بلدية نيس الفرنسية، كريستيان إستروزي الذي قال، قد طفح الكيل، مزاجا فرنسيا حازما تجاه العمليات الإرهابية من ناحية، وتجاه حملات تحاول إرهاب الفرنسيين ودفعهم إلى التراجع في الدفاع عن قيم الجمهورية من ناحية أخرى.
 
مؤتمر أساقفة فرنسا اعتبر الهجوم الإرهابي على كاتدرائية نيس، عملا لا يوصف، معربا عن أمله في ألا يصبح المسيحيون هدفا للقتل، كما ذكرت فضائية فرانس 24.