أعادت الجمعية الجغرافية الوطنية الأمريكية في واشنطن، أمس، الأربعاء، العشرات من القطع الأثرية إلى الحكومة المصرية والتي تم تهريبها بطرق غير قانونية، وذلك في حفل أقامته الجمعية. 

 

أوضحت السفارة الأمريكية في بيان لها، أن التحقيقات التي تمت على مدى 5 سنوات بتتبع ورصد شبكة إجرامية دولية قامت بتهريب واستيراد أكثر من 7000 تحفة أثرية من مختلف أنحاء العالم إلى الولايات المتحدة.

 

وحسب صحيفة "الوطن" فقد قال السفير الأميركي لدى مصر، ستيفن بيكروفت، "يسعدني جدًا عودة هذه القطع الأثرية إلى موطنها الحقيقي".