قاد المصري الدولي محمد صلاح، فريقه الحالي ليفربول، لتحقيق فوزا تاريخيا على نادي "روما"
أكدت الهيئة العامة لمترو الأنفاق، توقف حركة القطارات بالخط الأول من محطة المرج
أرسلت لإدارة العامة للمرور بالتنسيق مع الصرف الصحي والهيئة العامة للطرق والكباري
رد المتحدث العسكري، العقيد أركان حرب تامر الرفاعي، على تقارير منظمة "هيومن رايتس
غادر صاحب النيافة الأنبا تكلا أسقف ايبارشيه دشنا ولاية نيوجيرسى بعد ان أنهى الزيارة التفقدية
قام الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بوضع إكليلًا من الزهور
ناشد هانى بدرى ، وزير الداخلية التدخل من اجل الكشف عن غموض اختفاء طفله فادى هانى 11 عاما
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده وفرنسا يجمعهما تاريخ طويل
شهدت بعض محافظات الجمهورية، مساء اليوم الثلاثاء، سقوط أمطار مصحوبة بالبرق والرعد، مع نشاط ملحوظ للرياح.
هنأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وعلى رأسها البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك
نشر الموقع الرسمي لوزارة الدفاع على "يوتيوب"، أغنية جديدة عن سيناء
أكد الدكتور طارق حجي، أن رحلة مصر إلى الديمقراطية طويلة ومرت بمراحل مختلفة
وافق مجلس النواب منذ أيام قليلة برئاسة الدكتور على عبد العال نهائيًا على مشروع قانون مُقدم من الحكومة
كشفت استطلاعات للرأي، أن السياسية الواعدة أورلي ليفي، ذات الأصول المغربية، ستحصل على
عقد مجلس البطاركة وأساقفة الكنيسة الكاثوليك، في مصر، اجتماعًا، اتفقوا فيه على بعض النقاط
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة
يخطئ من يظن أن الأموال فيها الأمان أو أنها يمكنها تشتري الأمان، فقط هي تشتري لك الأمن بالسلاح لكن
الانتخابات التي أنا أتحدث عنها في هذا المقال إن شاء الله انتخابات يدخلها رجل أقل ما يوصف بأنه منقذ لبلاده، فبعد أن كادت تضيع
نعم، لكل زمان رجاله،ولكل حدث حديث، ولذلك لا تستطيع التكهن بما سيكون عليه حال الكنيسة لو استمر قداسة البابا شنوده
من العيب أن تكون بلا مبادئ، ولكن المصيبة أن تكون بلا مبادئ وتدعي أن لديك مبادئ، والكارثة أنك وأنت هكذا تجد من يؤيدك ويصدقك ويسير على
أصدقك القول صديقي القارئ، أنني كنت متحيراً بينما أختار عنوان هذه الكلمات التي تقرأها سيادتك، فقد كنت وللحظات قليلة قبل أن أخط الكلمات أعزم على أن أعنونها بالإعلام العالمي بين عفرين والغوطة الشرقية، ول
برغم أن تطوير منطقة شمال سيناء وبالأخص المنطقة المتاخمة حدودياً لإسرائيل وقطاع غزة لأمر يجهض تكهنات صفقة القرن نظرياً، بيد أنه يبقى الرهان
ولد بمدينة دمنهور في الثاني من أغسطس من عام 1902، وكان اسمه عازر يوسف، وترهب في دير البراموس تحت اسم الأب مينا البراموسي، وتمت