الأقباط متحدون - بالصور.. الفضائح السياسية والجنسية تُطارد زعماء العالم في 2014.. قصر «أردوغان» يُثير غضب المعارضة التركية.. صورة «مؤخرة» ابنة «أوباما» حديث وسائل الإعلام.. قصة عشق بين «هولاند» والممثلة جولي غايت
أخر تحديث ٠٠:٥٤ | السبت ٢٧ ديسمبر ٢٠١٤ | ١٨كيهك ١٧٣١ ش | العدد ٣٤٢٨ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

بالصور.. الفضائح السياسية والجنسية تُطارد زعماء العالم في 2014.. قصر «أردوغان» يُثير غضب المعارضة التركية.. صورة «مؤخرة» ابنة «أوباما» حديث وسائل الإعلام.. قصة عشق بين «هولاند» والممثلة جولي غايت

الفضائح السياسية والجنسية تُطارد زعماء العالم في 2014.. قصر «أردوغان» يُثير غضب المعارضة التركية.. صورة «مؤخرة» ابنة «أوباما» حديث وسائل الإعلام.. قصة عشق بين «هولاند»
الفضائح السياسية والجنسية تُطارد زعماء العالم في 2014.. قصر «أردوغان» يُثير غضب المعارضة التركية.. صورة «مؤخرة» ابنة «أوباما» حديث وسائل الإعلام.. قصة عشق بين «هولاند»

تعرض عدد من رؤساء الدول الغربية لهجوم من قبل المعارضة والصحافة لأمور ترتبط بسياسات الدولة، مثلما حدث مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أو تتعلق بأبنائهم مثل ما حدث مع ابنة الرئيس الأمريكي باراك أوباما.

قصر أردوغان
احتفالا بذكرى تأسيس الجمهورية التركية، دشن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قصره الرئاسي الجديد في أنقرة، الذي تبلغ مساحته 200 ألف متر مربع وكلفته أكثر من 600 مليون دولار، ما أثار استياء المعارضة التركية.

وردًا على أسئلة نواب المعارضة في البرلمان، قال محمد شيمشك، وزير المالية التركي، إن «القصر يُكلف نحو 615 مليون دولار، منها أكثر من 135 مليون دولار مخصصة في ميزانية 2015، وهي زيادة كبيرة عن الكلفة التقديرية السابقة».

ويحتوي القصر الجديد على 1000 غرفة وتزيد مساحته 30 مرة عن مساحة البيت الأبيض الأمريكي، كما أنه أكبر من قصر فرساي الشهير في فرنسا.

نزعة أردوغان الاستبدادية
وأدانت المعارضة «أردوغان»، واعتبرت أن القصر ترفا مبالغا فيه تدل على نزعة الرئيس الاستبدادية المتزايدة في الحكم.

وقارن عدد من منتقدي «أردوغان» القصر البالغة مساحته 200 ألف متر مربع بقصر الشعب الذي بناه دكتاتور رومانيا الشيوعي نيكولاي شاوشيسكو، إلا أنه أصغر من ذلك القصر الموجود في بوخارست.

وأقام «أردوغان» أول حفل رسمي في القصر الرئاسي الجديد في 29 أكتوبر الماضى للاحتفال بيوم الجمهورية السنوي.

وتم بناء القصر على أرض غابات على مشارف أنقرة، وأطلقت عليه الصحافة اسم «القصر الأبيض»، ولكنه يعرف رسميا باسم القصر الرئاسي.

مؤخرة ابنة أوباما
في الرابع من ديسمبر الجاري، قالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إن ابنتي الرئيس باراك أوباما باتا حديثا لوسائل الإعلام الاجتماعية للأسبوع الثاني على التوالي.

وأشارت الصحيفة إلى نشر لاعب كرة قدم أمريكي يدعي أرنيل دوكيت، على صفحته الشخصية بموقع «إنستجرام» صورة لابنة أوباما «ماليا» لدى خروجها من حفلة موسيقية وكانت ترتدي جينز ضيق يُظهر مؤخرتها.

وأعرب رئيس هيئة الأركان، وصحفيون، وإعلاميون أمريكيون عن غضبهم من نشر الصورة، وهاجموا لاعب كرة القدم الأمريكية دارنيل دوكيت، وقالوا «إنه لا يتردد في نشر أي شيء ولا قول أي شيء».

وأشارت الصحيفة إلى أن دارنيل أعاد مسح صورة ابنة أوباما الكبرى التي تبلغ من العمر 16 عاما.

هولاند.. «غاوي فضايح»
الفضائح الجنسية ظلت تُطارد قصر «الاليزيه» حتى بعد رحيل الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، فمنذ انتخابه رئيسًا لفرنسا في مايو 2012، لا يكاد يمر أسبوع أو شهر واحد دون أن يواجه فرانسوا هولاند مشاكل سياسية واقتصادية أو فضائح جعلت شعبيته تتدهور بشكل مستمر وغير متوقع.

وفى بداية العام الحالى 2014 نشرت مجلة «كلوسر» الفرنسية تقريرًا قالت فيه إن الرئيس فرانسوا هولاند كان يخرج متخفيًا من قصر الاليزيه لرؤية عشيقته الممثلة جولي غايت، (41 عامًا).

وأوضحت المجلة في تقريرها «أن هولاند كان يتسلل خفية إلى خارج القصر حيث كان بانتظاره أحد أفراد الحراسة الشخصية له وكان ينقله إلى منزل غايت على متن دراجة نارية، وأنه قام بإحضار الفطائر للرئيس وعشيقته في إحدى المرات التي كانا فيها مع بعضهما».

هولاند ليس متزوجا كما يظن البعض، إلا أنه على علاقة غرامية مع الصحفية فاليري تريرلي، وكانا يفضلان العيش معا تحت مظلة «الشراكة» التي يجيزها القانون الفرنسي، من دون عقد زواج ملزم.

محاكمة برليسكوني
برأت محكمة الاستئناف في ميلانو الجمعة 18 يوليو الماضي رئيس الحكومة السابق سيلفيو برلوسكوني في قضية «روبي غيت» بعد أن حكم عليه فيها بالسجن سبع سنوات بتهمة الدعارة واستغلال النفوذ.

يذكر أن محكمة ميلانو الابتدائية قضت بسجن برلسكوني 7 سنوات بسبب علاقته بالفتاة المغربية كريمة المحروق الملقبة بـ"روبي" حيث اتهم "بدعارة القصر وسوء استخدام السلطة" كونه أقام علاقة معها وهي قاصر.

كما يتهم بيرلسكونى بسوء استغلال النفوذ، بسبب مزاعم ضغطه على الشرطة من أجل إطلاق سراح المحروق المعروفة أيضا باسم «روبى سارقة القلوب»، وذلك بعد أن تم احتجازها للاشتباه في تورطها في جريمة سرقة، ولم تجد المحكمة دليلا على هذه الجريمة.

ونفى القضاة المشرفون على محكمة الاستئناف أن تكون هناك أي جنحة في غياب الأدلة" فيما يتعلق بتهمة استغلال النفوذ، بينما رأوا بشأن الدعارة أن الوقائع التي يتهم بها برلوسكوني لا تشكل جنحة.

حفلات البونجا بونجا
من ناحية أخرى، ذكرت محكمة الاستئناف أنه قد تم التوصل إلى دليل واضح يفيد بممارسة نوع من أنواع الدعارة في الفيلا التي يمتلكها بيرلسكونى بالقرب من ميلانو، مشيرة إلى أن المحروق ذهبت إلى هناك ثمانى مرات، من بينها مرتان على الأقل أمضت فيهما الليل هناك، وكانت العديد من فتيات الاستعراض شهدن أثناء فترة صدور الحكم من الدرجة الأولى، أنهن قدمن رقصات وممارسات جنسية في مكان أسفل الأرض يطلق عليه اسم «غرفة البونجا بونجا».


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.