الأقباط متحدون | النجار: كان الصمت من تجاه المادة الثانية لتمرير المادة الثالثة، ولن يُهدم الأزهر ما دام الأقباط موجودين
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٩:٥٢ | الاربعاء ١٨ ديسمبر ٢٠١٣ | ٩ كيهك ١٧٣٠ ش | العدد ٣٠٤٤ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار

النجار: كان الصمت من تجاه المادة الثانية لتمرير المادة الثالثة، ولن يُهدم الأزهر ما دام الأقباط موجودين

الاربعاء ١٨ ديسمبر ٢٠١٣ - ٠٠: ١٢ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 
برنامج شخصيات مثيرة للجدل
برنامج شخصيات مثيرة للجدل

إعداد وتقديم: عزت بولس

رمسيس النجار لشخصيات مثيرة للجدل: 
- يجب علينا أن نفهم فحوى كلمة مدنية لتوضع بالدستور
- الدستور جيد ولكنه لا يرتقي ليصبح ممتازًا
- الدستورية: المادة الثانية تزينية وتجميلاُ للدستور وليست فحوى
- المادة الثالثة تتعارض مع مدنية الدولة، وكانت فقط لإرضاء الأقباط
- عدم اعتراف من الإسلاميين بأن هناك أديان أخرى غير اليهودية والمسيحية، وهو سبب ظهور المادة الثالثة
- نحاول نبث في أولادنا بالشرق العقيدة والفكر الديني منذ بلوغهم العامين بعكس الغرب
- الحكومة المدنية لا تعني أن يتولى الدفاع إمرأة، ولكنها تعني القضاء والتشريع بما ينص القانون وليس بأي صورة تمييز 
- خشى البعض -عن جهل - بأن عكس كلمة مدنية هي إسلامية!
- عمرو موسى أنهى عمله بكل نجاح في لجنة الدستور
- عمرو موسى نبه حزب "النور" لتعديل تعريفهم وإلا صاروا حزبًا منحلاً بعد الاستفتاء
- لم يجرؤ أحد في لجنة الخمسين بالمساس بالمادة الثانية 
- كانت الصمت من تجاه المادة الثانية لتمرير المادة الثالثة
- الإعلام المصري صاحي "ومش هينام"
- نحتاج لأن تخرج الكنيسة من عباءة السياسة والإعلام وتدخل فقط في بوتقة الروحانيات، ولكن ليس الآن
- كنائسنا كلها مؤمنة بصلوات الأقباط، وخطوات المسيح في مصر كانت لبركتها وهذا إيماننا 
- الأقباط مصريين حتى النخاع
- الحكم الصادر بقضية فتنة الخصوص، جائر وضد القانون
- عدم مساواة القاضي في الحكم على جميع المتهمين .. هو حكم تمييزي
- المجلس الملي هو وسيط بين الكنيسة والحكومة
- لن يُهدم الأزهر ما دام الأقباط موجودين
- متفائل لحال الأقباط لأن لهم غد أفضل




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :