الجمعة ٢ نوفمبر ٢٠١٢ -
٠٠:
١٢ ص +02:00 EET
لايمكن لأحد أن يكون ضد الكنيسة وإلا أصبح ضد نفسه،والعلماني هو كل مسيحي من غير الإكليروس.
الأستهتار بعدد جماعة لائحة 38 ضد الروح المسيحية الحقيقية التي تهتم بالإنسان الفرد.
المجتمع لم ينفتح ذهنه بعد ليستقبل فكرة الزواج المدنى للمسيحي والمسلم.
الله بالضرورة هو من سيختار البطريرك القادم.
المساواة والحريات الأساسية من حق القبطي الحديث عنها بحرية والمطالبة.
تهجير الأقباط ليس مجرد عملاً طائفيًا وإنما جنائيًا.