الأقباط متحدون - مع الكرازة
أخر تحديث ٠١:١٢ | السبت ١٧ يناير ٢٠١٥ | ٩ طوبة ١٧٣١ ش | العدد ٣٤٤٩ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار
مع الكرازة

وعود الله صادقة لا تتبدل

"السماء والأرض تزولان ولكن كلامى لا يزول" هكذ قال الرب عن وعود وعهوده التى دائما صادقة وأمينة لا تتغير ولا تتبدل .. .. المزيد

مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة

أكثر ما يفيد الإنسان هو أن يكرس وقته لعمل التوبة وتجديد عهده مع الله لأجل بنيان حياته الروحية ، حتى لا يضيع الوقت بلا هدف .... .. المزيد

النفس البشرية ... عروس الرب

لقد دعانا الرب أخوته حينما أخلى ذاته وأخذ شكل العبد وصار فى هيئة إنسان ، عندما تجسد وتأنس ... .. المزيد

ختان الأناث

"لأنه فى المسيح يسوع ليس الختان ينفع شيئا ولا العزلة ، بل الخليقة الجديدة" هكذا يقول الرسول بولس ليدل أن ختان الجسد لا قيمة له والأهم ختان الروح بالكف عن الآثام وفعل الخير.. .. المزيد

الإشبين .. دور هام فى تسليم الإيمان المسيحى للطفل

"أجحدك أيها الشيطان وكل قواتك الشريرة وكل أعمالك ، وكل ...أجحدك أجحدك أجحدك" هكذا يقول الإشبين الذى يحمل الطفل فى يده اليسرى فى طقس جحد الشيطان أثناء معمودية الطفل .... .. المزيد

الأكاليل السماوية .. هبة من الله لمن جاهد وحفظ الإيمان

الحياة لا تنتهى بإنتهاء غربة الأرض ، بل يسعى الإنسان المؤمن راغب أن ينال الأكاليل السماوية التى وعد بها الرب من خلال التوبة والجهاد الحسن كقول القديس بولس الرسول "قد جاهدت الجهاد الحسن ، أكملت السعى ، حفظت الإيمان وأخيرا قد وضع لى إكليل البر ، الذى يهبه لى فى ذلك اليوم ، الرب الديان العادل". .. المزيد

دشنوا بيت الله بفرح

هناك أشياء معينة يتم تكريسها أو تخصيصها لله وخدمته بعد مسحها بزيت الميرون المقدس وهو ما يسمى بالتدشين ، الذى عرفناه من آبائنا فى العهد القديم ومن رب المجد فى العهد الجديد . .. المزيد

جاء المسيح ليبشر المساكين

يكون فرح عظيم فى السماء بخاطىء واحد يتوب جاء السيد المسيح الى العالم لكى ما يخلص البشرية المسكية التى ضلت الطريق بسبب الخطية وتحتاج الى الفداء "جاء لكى يطلب ويخلص ما قد هلك"... لكن ما هى البشرية المسكينة التى جاء الرب ليبشرها؟ .. المزيد

فلسفة المسيح هى العطاء ..أما فلسفة العالم هى الآخذ

يظن العالم أن السعادة أكثر للذى يأخذ فى حين أن الرب يسوع أسس لمبدأ أن الذى يعطى يكون أكثر سعادة من الذى يأخذ ، ففكرة بذل الذات هى فكرة أسسها السيد المسيح عندما قال "مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ" . .. المزيد

الكنيسة الروسية .. تاريخ مجيد وروحانية عميقة

رغم الاضطهاد والعذاب والألم الذى واجهته إلا إنها بقيت تاريخ مجيد وروحانية عميقة هذا حال الكنيسة الروسية التى توطدت اوصار العلاقة بينها وبين الكنيسة المصرية بعد زيارة البابا تواضروس الثانى لها والتى تعد أول زيارة لبطريرك قبطى الى روسيا منذ 26 عام ... .. المزيد

العطاء المسيحى .. هو كنز للحياة الأبدية

" وأما أنت فمتى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك" ، المبدأ الهام فى عمل الخير وخدمة المحتاجين هو أن يكون فى الخفاء ، فالشخص الذى يقدم صدقة أمام الناس لكى ينظره الناس ويمدحوه فإنه يأخذ أجره من الناس ، أما الذى يقدم الصدقة فى الخفاء فإنه يأخذ أجره من الله.. .. المزيد

عمل النعمة يفوق إدراك البشر

الله دائما يعمل من خلال الإيمان ، بالطبع الإيمان الحقيقى الذى يجعل الإنسان يرى ما لا يراه من حوله ، وعين الإيمان ليست عند كل الناس بل عند الذين يثقون فى عمل الله معهم .. .. المزيد

بكرامة عظيمة ! أعد الله الكون لاستقبال الإنسان

"بمجد وبهاء تكلله ، تسلطه على أعمال يديك" هكذا ترنم معلمنا دواد النبى للمجد الذى ناله الإنسان من الله خالقه . القمص بنيامين المحرقى يحدثنا عن الكرامة التى وهبها الله للإنسان قائلا : الله خلق الإنسان بمشورة مسبقة بمعنى أن كل كائن قبل أن يخلق هو موجود فى ذهن الله منذ الأزل كفكرة أو كصورة .. المزيد

التسليم لله دليل على الثقة بحكمة الله وحسن تدبيره

قد يعيش الإنسان فى قلق على حياته ويظل يفكر فى أمور تتعلق بها مع نفسه دون أن يترك الأمر لله خالقه حتى يفقد سلامه ويتعبه التفكير ، هذا الإنسان لا يعرف معنى محبة الله التى لو عرفها يسلم حياته لله ولا يحمل هما ما دام هو مؤمنا بعمل الله من أجله ... .. المزيد

البناء الروحى لحياة الإنسان .. نمو دائم وبناء مستمر

البناء الروحى أمر ضرورى لحياة الإنسان المسيحى وهو بناء دائم يستمر مدى الحياة لا يتوقف عند حد معين .. لكن كيف نسير فى حياة البناء الروحى؟ يقول نيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح وشمال افريقيا أن هناك عدة أمور تساعد على بناء حياة الإنسان الروحية منها الغيرة الروحية التى تعتبر بداية طريق البناء الروحى ، فالإنسان الذى يحب الله لديه دافع داخلى نحو بناء ذاته روحيا ، ايضا الصلاة التى تمنح الإنسان معونة إلهية بها يبدأ ويستمر فى البناء . .. المزيد