أ - ( مجمع الأساقفة - أو ما يطلقون عليه المقدس ) وهو الهيئة العُلْيا للكنيسة لمناقشة ودراسة الأوضاع والأمــور التشريعية واللاهوتيــة والكهنوتـــية ، وجوهــر عمله غير سيـــــاسي علي الإطــلاق ، ويضع القواعـــد والأنـــظمة المتعلقة بمسائل الكنيسة وأمور الخدمة ،
صــــلوات العشية وباكر والإفخارستــيا - القـــيام بالعِظَـــات وأخذ الإعترافـــات - صلوات التجنيز والثالث وقداس الأربعين - صلوات الأفراح ً - والقيام بتعميد الأطفال وزيارت الأثرياء وحضور مناسباتهم .. الخ وهذه كلها تتطلب مجهود جبـــــار ويحتاج وقت طويـــــل لا تكفيه ٢٤ ساعة ، ما بال مـا أضاف الكاهن إلي نفسه (جَــــــبْراً ) المهام التالية :
ما حدثَ مساء أمس الإثنين ١٤ مايو ٢٠١٨ بمطار القاهرة الدولي هو خِتام الملحمة الوطنية
الإصلاح الإقتصادي الحتمي لما أفسده الرؤساء السابقون يتطلب دراسة وبحث لأوضاع مصر قبل الكلام الإنتقادي العاطفي .. ولأنصاف الجُهلاء من الإعلاميين أقول : لا تنسوا أن مصر كانت دولة مُخٓربَةّ ومدمرة وتماماً ومحتر قه حتي ٢٠١٤، وخزينتها خاويـــــة وعشرات الآلاف من الإرهابيين علي أرضها وبِلا شُرطة لتأمين الوطن والمواطن ومئات المصانع مغلقة ، والسياحة صفر مع تعطل ألاف العاملين بها ، وبالكاد يوجد كهرباء لا تكفي لإنارة المنازل والإحتياطي الإستيراتيجي من التقد الأجنبي ٧ مليار جنية واليوم وصل إلي ٤٤ مليار جنيه .. الخ
** قادة الكنيسة جمــيعهم من الرهبان النُساك الزُهادّ العُبَادّ، وبــــلا أدنـــــي خــبرة بالمجالات السياسية والإقتصادية والقانونيـــة والإستثمارية والشئون الحياتية والنفسية..
في سِـياق الإحتفالات بعيد الميلاد المجيد ، وإستنفار كافة المؤسسات الأمنية والجهات السياديةً والقوات المسلحة لتأمينها ، من كنائس ومرتاديها من مسيحيي مصــر والمتنزهات والنوادي ..الخ ، وما سيصاحب ذلك من أهــــم حدث في تاريخ مصر وهي قيام الدولـــة المصرية بقياداتـها التاريخية بإهداء مسيحيي
** المعني الحقيقي للحادث الإرهابي .. وما وراؤه ** ضِعْفّ وَجُبْنّ وإفلاس التآمر علي مصـر يزيد غباء المتآمرين ** إنزلقنا فيما يريدوننـــا أن نسير فيه ، وهو طريـــق إرهــــاب الإسلام السياسي ، ولابد من قراءة جديده للإرهاب تتوافق مع واقعهُ وحقيقتهُ وخَفَاياهّ ، ** التآمر علي مصر شديد جداً لخصهُ خير مخابرات مصر السابق ورئيس جمهوريتها الحالي الزعيم عبد الفتاح السيسي
* إرتباط ضياع حقوق الأقباط .. بفقدان وجود المجلس الملي العام ! * إدارة الكنيسة المصرية .. غير مُكْتملة المؤسسات ! * لا تستقيم الأمور بالأوضـــاع الراهنــــة .. المجلس الملــي هو الذي يتعرض للمسائل القانونية والقضائية والمشاكل الطائفية ويُمثل الأقباط في كافة المحافل المحلية والدولية * قـــادة الكنيسة إختـــطفوا مهام المجلس الملي لأنفسهم مُخالفين وصايا وأقول رب المجد مخالفة صريحة وواضحة
•• الدولة المصرية بقيادة الرئيس والزعيم عبد الفتاح السيسي تقوم ببناء أكبر كاتدرائية في تاريخ مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة ، رغم أنفّ من يدعون ّ بتشجيع الدولة للسلفيين ،
" إن المخرجّ الوحيد من الأزمـات ... التمسك بإصرار بمشروع الدولــــة الوطنية الحديثة ، والتي تقوم علي مبادئ المواطــــــــنة ، والمســـــاواة ، وسيـــــــادة القانون ،
ضِمْنّ التشوهات الكُـــــبري التي تٓشُوبٌ وٓجْهّ مصــــر المُشرقّ هذه الأيام ، البِثُور الطائفيــــة والتمييزيـة المُنْتشــرة هنا وهناك في بعض قُـــري ريف وصـــعيد مصــــر ، والتي تٓنْتٓشِرّ بسببّ جراثيم التمييز والإستعلاء الديني التي تمتلئ بها عقـــول وقلــــوب وأذهــــان الكثير من
من أجل مصلحة الوطن وحِفاظاً وتنميةّ للموارد المالية لمؤسسات الدولــــة الخدمِــية ، وتخفيـفاً من أعبائها المالــيـة يُشرفني أن أتقدم لسيادتكم بالفكرة والمقترح التالي :
في خلال ثلاث ســــنوات فقط منذ توليه إدارة شئون البلاد وتدبير أمور العِباد ، بعد جـــهاد وكِــــفاح وعمل يصل الليل بالنهار ، وبعد أزمات وإضطرابات وتآمــــرات دوليــــة لخراب مصــــر إقتصاديــــاً وإجتماعياً وضرب السياحــــة المصريــــة .....نجح الزعيــــْْـــم الكـــبير والرئيس الوطنــــي
النُكْبةّ ( النُخْبةّ ) المصريـــة وبعضّ رجال الإعــًلام المُضٓلِلّ أو المُضٓلٓلّ ومعهما بعض أعباط مصـر بمناسبة إصدار الدولــــة الإجراءات الإقتصادية الإصلاحيـــة الأخيرة عشِيةّ الإحتفال الرابع بأعظم ثورة في تاريخ البشرية ، أٓوْقفتّ وٓصٓدتّ أخطر مؤامرة علي إقليم الشرق الأوسط ، كما أطاحـــــتّ بحــكم الفاشية الدينية لجماعـة الإخـــــوان المسلمين التآمرية والتخريبية لمصر
والآن نبدأ الشرحّ لعل وعسي ... أثناء زيارة الملك سلمان الهامـة للقاهرة في ٧أبريل ٢٠١٦ والتي إستغرقت ٥ أيام ، تم التوقيع خلالها علي عشرة إتفاقيات سٓتُحْدثّ تغييرات جذرية بالإقليم
يمُرّ الوطن بأخطر مراحل الوجود التاريخي والحاضــري والمستقبلي ، وبمفصلية حاسـمة لمرحلة ( يكون أو لا يكون ) نتيجة لتضافرّ قُويّ مخابراتـــية دولـــية كُــبري وبتمويلات بترودولارية ، وبأيادي العِمالة والخيانة الداخليـة
** المؤامـرة التفجيرية الكُـــبري كانت ذات صـبغةّ دوليــــةّ ، مندوب روسيا الإتحادية بمجلس الأمــن إتِـــهم بريطانيا رسميا أنــها وراء الإرهــاب عمومــــاً وتفجير الكنيستين بمصر تحديداً. ** المُخٓطِطّ الأعظــــم لتدمير بلاد الإقلـــيـم وفي مقدمتهـــا
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات التليفزيونية
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــــــفة