قال الصحفي مايكل فارس، إنه يجب استثمار زيارة البابا فرنسيس الأول، بابا الفاتيكان
ألقت الإدارة العامة لمباحث الجيزة، القبض على تشكيل عصابي، يقوده ضابط شرطة حيث يقومون.
تمكنت سلطات الأمن بمطار القاهرة، من القبض على راكب مصري هدد بتفجير الطائرة القادم عليها
أطلق الشيخ أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، مبادرة لمحاربة داعش
اعترف وزير التموين الدكتور علي المصيلحي، بضعف الرقابة على الأسواق، ووعد المواطنين بعدم المتاجرة بالمواطنين.
أثار فوز الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون، جدلًا واسعًا، بسبب سنه، حيث أنه لم يُكمل
زار يحيي راشد، وزير السياحة المصري، الفاتيكان في زيارة قصيرة، التقى خلالها نظيره الفاتيكاني "
وافقت اللجنة الدينية في البرلمان المصري، على مشروع تنظيم الفتوى العامة، الأمر الذي يتوقع البعض
فاز إيمانويل ماكرون بالانتخابات الرئاسية الفرنسية وهزم منافسته مارين لوبان، ليصبح أصغر رئيس
وافق مجلس الوزراء، في اجتماعه اليوم الثلاثاء، برئاسة المهندس شريف إسماعيل، على تخصيص مليار
كشف التقرير اليومى للبورصة المصرية، عن تنفيذ صفقة على أسهم شركة مصانع الدلتا للكرتون، لعدد 109 آلاف سهم بقيمة مليون جنيه خلال جلسة
أن وزارة الداخلية المصرية أصدرت قرارا بالسماح للأجانب بالحصول على إقامة مؤقتة في البلاد
روى الإعلامي محمد علي خير، تجربته مع الشهر العقاري، لافتًا إلى أن المباني والمكاتب حالتها
أغلق المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، مرتفعاً بقيمة 01 .14 نقطة، أي ما نسبته0.14 %
** المؤامـرة التفجيرية الكُـــبري كانت ذات صـبغةّ دوليــــةّ ، مندوب روسيا الإتحادية بمجلس الأمــن إتِـــهم بريطانيا رسميا أنــها وراء الإرهــاب عمومــــاً وتفجير الكنيستين بمصر تحديداً. ** المُخ
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات ا
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــ
** ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن : حمدين صباحـي ، ومحمد البرادعـــي وإبراهيـم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــــــفة ، اب
العمالقة لا يموتـــونّ .. وإن ماتـــوا فبأجســادهم فقط ، لكن ثِمـــار أعمالهـــم وأنْـــوارّ أفكارهم وٓوٓمٓضٓـــات عقولهِــــمٌ تبقي باقيــــة وخالـــدةٌ ومؤثرة علي مٓدٓي التاريخ الإنســـاني
في حٓقْبةّ من حٓقٓباتّ تاريخ منتقتنـــا العربية ، وفي العصر الحديث ، كان قٓــدٓرّ مصــــر أن تتولٓــــي الرِيــادة ، كانت فيها مصــــر هي الزعيم الحٓضٓــاري
تعمدتّ عدم الكتابة عٓقْبّ الكارثة مُباشرةً حتي ينقشع دخان التفجيرات ويهدأ فورانٌ الإنفعالات وتتضح وتظهر كافـة جوانب الكارثة
وسـط أمواج عارمة وعواصف عاتية من المٓخٓاطر التي تُحيق ببلدان منطقة الشرق الأوســــط وخاصة البلدان النفطية منها ، وهجمة من التدخـــــلات التآمريـــة عليها وفي مقدمـــتها التهديدات الظاهــــرة والباطنــ
وسط اليقين الأمريكي والخارجي من الفوزّ شِبهّ المؤكد لحيزبون الولايات المتحدة الأمريكية هـيلاري كلينتون ، لأسْــــتِكْمالّ السياســات المرسومة منٰ قِبلّ الخطط الصهيوأمريكية مثل ( الربيع العربي ) .. الخ
يحرص ويُعٓوِلّ قادة وزعماء الدول الكبري علي التخطيط وأهميته بالنسبة لبلدانهم وشعوبهم ، ويقْدحون زِنــاد افكارهم وشحـذّ عقولهم لتحديد أهدافهم من التعامل مع الدول الأخري سواء الصديقة منها أو العٓدُوةٌ،
في خضم تلاطم أمواج من الأفكار والكتابات والإشاعِــات التي تجاذبت مصادر الأخبار وبحور السوشيال ميديا
كعادة الشعب المصري بعد كارثة ٢٥ يناير ، من إثارة لٓغٓــــطّ وليس جٓدلّ ، حول المواضيع والأحداث الهامة التي تُحيط به
تخوض مصــــر حالياً حرب شرِسة ، لكنها ليست بجديدة عليها ، حيث تتراوح شِدةّ وقوة الحـــروب من فـترة لأخري ، فقد عرفت مصر حروب الحصار الإقتصادي ، وضرب السياحـــة ، ومنــــع توريد السلاح لها ، وحــــروب
** عِنْدما يٓتٓسٓيٓدّ التفكير الوهابــي السٓلفيٌ الطائفـي علي عقل وتفكيـر الدولــــة المصرية - المُفْتٓرض أنها مدنية - وحكومتــــها ، يتم معاملــة المسيحيين المصرييـن الوطنيين بكل إهانة وإزدراء ، بتـب
* أنتج الشعب غذاؤه من القمــــح لضمـــان رغيف الخبز الأساسي وغِــــذاء الشعب الرئـيسئ .. فسرقه الشـــْعب بمليارات الجنيهات .* خصصتٌ الدولة مــــليارات الجنيهات من ميزانيـــة الشعب لتؤمن له التيْــــــ
عٓيْنّ القوات المسلحة المصرية الساهرة علي أمن الوطن والمواطن ، لم تقتصر علي العمل الأمنــــي فقط ، بل ساهمت وشاركت وعٓمٓـــلِتّ علي التأمين الإجتماعي والإقتصـــادي أيضاً ، بل وحتي الأخــــــلاقي فـي ك
الظروف والأجواء الإقتصادية والإجتماعية والسكانية والعالمية والثقافيــًة في عـام ١٩٥٢ ، تختلف تمامــــاً عن عام ٢٠١٦ ، أي أن مصــــر بعد ٦٤ عامـــاً ، هي غير مصــــر في الخمسينيات ، فكـــيف يتأتى لدولـ
أظهرت الأحداث المتكررة والمتوالية للفتنة الطائفية التي قام بها السلفيين في عـــدة مُحافظات ضمن تنفيذ مُــــخططات ضرب وتقسيم مصــــر ، أن غالبيتهـــــا بسبب إســـــتغلال عامل واحد وحيد ، وهــو وجــــــ
قصدت بهذا العنوان رفضنا الشديد وإســــتنكارنا الأٓشٓـــدّ لأي من المتآمرين علي الوطن ، من فـــرض واقع تهويلـــــي غير حقيقــــي عن إضطهادات مسيحيي مصر وعٓرض ذلك علي المجتمع الدولـي وتصويره علي أنه منه