تعتبر قضايا الابتزاز الجنسي من الأمور المسكوت عنها في المجتمع المصري، إلا أنه في الأيام الأخيرة
أعلن اللاعب رامى عاشور لاعب الاسكواش المصرى ، والمصنف الأول عالميا مقاطعته لمباراة الاسكواش
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، رئيس الكونجرس اليهودي العالمي
مازالت الأزمة الكردية تطل برأسها على المنطقة، وسط قلق مراقبين لما يحدث من توتر
كشفت "ليزا فيكرز"، القنصل العام للسفارة الامريكية بالقاهرة اليوم الثلاثاء، أن مصر
قال ثروت وليم المحامي أن شاب مجهول في الثلاثينات من عمرة حاول طعن السيدة
قررت نيابة شمال القاهرة الكلية، إحالة المتهم بقتل القمص سمعان شحاتة، كاهن كنيسة
بعد أكثر من 6 أعوام وسوريا لازالت تحارب في معركة بقاء ضد جماعات دينية مسلحة جاءت
اقترح فضيلة الإمام الأكبر، خلال كلمته بمؤتمر دار الإفتاء، بإنشاء أقسام علمية متخصصة للفتوى، قائلاً:
استنكر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ما وصفه بـ الهجوم على الحضارة الإسلامية، قائلاً: أن الهجوم
قال د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في كلمته اليوم في مؤتمر دار الإفتاء بعنوان "دور الفتوى
أعرب عصام عبد الفتاح عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، عن رفضه
رفض اليوم، بعض المصريين خلال لقاء مع كاميرا "متحدون" دعوات البعض بمشاركة اللاعب
أكدت وزارة الآثار أن الدخول إلى مقبرة "توت عنخ آمون" سيكون مجانيًا للراغبين في زيارة المقبرة، اليوم الثلاثاء الموافق 17 أكتوبر.
أعلنت الخطوط السعودية أمس ترحيبها بفتح مجال العمل أمام المرأة السعودية في طواقمها الجوية والأرضية.
لدى شبة يقين بأن كل الأزمات والمميزات بشخصية الأفراد
الثلاثينات من العمر مرحلة أظنها ليست بالسهلة، وعندما تكون أنثي بطبقة متوسطة بواقع مصر بكل أزماته وتناقضاته ومأساته، تتحول سنوات منتصف العمر لمأساة كبيرة، تجعلك مهما كنت قويًا فاقدًا للإيمان،ولا أعنى
حالة من الانزعاج الكبير بين جمهور الفضاء الإليكتروني بعد أن أجبرت الشرطة الفرنسية سيدة ترتدي" المايوه الشرعي" على أن تخلعه ربما لأسباب أمنية أو غير ذلك.وحقيقي أنا لا أقدر مثل ذلك الانزعاج، ولا أرجعه إ
إذا كان في محيط علاقاتك أطفال صغار، ستجد سلوك شبه ثابت لدى غالبيتهم يظهر عندما يرتكبوا خطأ ما بحق تعليمات أبائهم، ويتمثل ذلك السلوك في الاختفاء أولاً عن أعين الأهل،ثم التمثيل بأنهم " ماتوا" لا حركة ول
من بداية العام الحالي قررت أن " أتعايش" مع كافة أوجه " البؤس الاجتماعي" من حولي، وقبل ذلك القرار الصعب كنت أواجه" البؤس" واسعي لتغييره، فأجده هو من يغيرني للشعور بالسوء المستمر والمتواصل بشكل يجعل "
" التغيير" واحد من أبرز المُصطلحات التي نستخدمها في مجتمعنا المصري بعد ثورتين كبار ،وخمس سنوات من الأمل أحيانًا والخيبة في أحيان أخري. لكن ومع خالص الأسف غالبيتنا يتعامل مع " التغيير" على اعتبار أن ا
الجنس والدين كلاهما أمور مرفوض الحديث عنها داخل مجتمعاتنا الشرقية،ومع ذلك أو على الرغم من ذلك يظل" الجنس" همنا الأول والأخير.
هناك جملة من الصفات المشتركة، بين أبناء الطبقة الاجتماعية الواحدة أو الجيل الواحد أو الدين الواحد، وعلى ذلك التوجه يمكننا القول بأن هناك صفات مشتركة بين غالبية أبناء الطائفة الدينية الواحدة، وأعتقد أ
هناك العديد من الأمور في حياتنا كمواطنين في مصر، يجب أن نعتادها ونتكيف معها بشكل طبيعي ودون استمرار في الاندهاش من حدوثها وتكرارها على نحو "فج".
2015 ترمى بأخر أوراقها على قلبي الذي ظل لسنوات ليست بالقليلة يعانى كسورًا عديدة متوالية، لا يحميه من التحطيم سوى لحظات رحمة قليلة لا يتمتع بها القلب بقدر ما يتم تسكينه خلالها، ليكون مستعدًا بعدها لك
يوميًا أثناء نزولي للشارع صباحًا، أخذ معي شنطة" الزبالة" وحقيقة أشعر بسعادة بالغة وأنا ألقي بالشنطة تلك في مكان المخصص لها، ذلك لأنني أحرر المنزل من نفايات قذرة لا ينبغي أن تتواجد فيه. إضافة إلى إنني
هناك مثل شعبي مصري ظريف دومًا ما كنت أسمعه ، والآن أردده بقوة على ذاتي يوميًا ألا وهو " خيبة الأمل راكبة جمل" وهو لوصف حالة الغالبية من شبابنا المصري، ممن تقع أعمارهم بين أل 23 و 35 " وتلك فئات عمرية
في مجتمعنا المصري ومع خالص الآسي والأسف وكل ما هو حزين، نعيش يوميًا بفجاجة ثلاثية" الانحطاط الأخلاقي والقذارة الفكرية والتدني السلوكي" فالغالبية واضعة أنفها القذرة في حياة الآخرين دون أن يسألوا أنفسهم
شخصية تصادمية..حقيقية..مثقفة.. غير مخادعة..غير كاذبة بشكل نادر داخل مجتمعاتنا التي تدمن الكذب والغش والخداع وتتغطى بال"تدين الشكلي". نوال السعداوى فلاحة مصرية نشأت وتربت داخل منزل يحتوى أم قوية و
دعنا نؤكد بداية أن ما كنا نراه " تريقه" تأكد لنا مع الوقت بأنه حقيقي أكثر من اللازم، فعلى سبيل المثال كنا نقول بالماضي أننا " مجتمع ذكوري " على نحو ساخر، إلا أن الواقع أكد لنا بما لايدع للشك بأننا ال
الموت حدث صعب في حياتنا، خاصة عندما يخطف أحبائنا وتحديدًا عندما يكون هؤلاء الأحباء " أب، أم، أخ، أخت، أبن ، أبنه، صديق، حبيب" لصعوبة ورهبة حدث" الموت" لا أحب أن أشترك في " الجنازات" ذلك لأن قسوة مش
منذ يناير 2011 وحدث لنا انفلات كبير في كل ما يُقدم عبر الفضاء الإعلامي بكافة أنواعه، فأصبحت البطولة أن " نُهين" الآخرين،وأصبح التحدي هو كيف تنجح في تأجيج الانفعالات والمشاعر دونما تفكير حقيقي بناء
كتب أحد العاملين في مجال الخدمة لفقراء المسيحيين بصعيد مصر، موقف أثر فيه سلبيًا، حيث شاب مراهق مسيحي يعيش ببيت يشبه " العشه" ولا يوجد مرحاض بتلك " العشه" سوى واحد عمومي لأكثر من خمسة عشر فرد!