هل تؤثر الاخلاق الدينية للافراد والشعوب على العمل والاقتصاد ؟ وهل هناك ارتباط بين المعتقدات

يدور لغط على وسائل التواصل الاجتماعى حول مقتل سعاد حسنى بتدبير من أحد رموز نظام الرئيس السابق مبارك بسبب مذكراتها التى ستفضح فيها

هذا عنوان كتاب للدكتور يسرى هاشم، كتاب صادم، صادق، مؤلم، يؤرخ لحقبة زمنية قصيرة، ولكنها خطيرة

فى جلسة جمعتنا بالسيد «هشام توفيق»، وزير قطاع الأعمال العام، رجوته أن يمنح شركة الحديد والصلب

تزداد الإشكاليات الحقوقية تعقيدًا كلما ابتعدنا عن أوروبا الغربية والولايات المتحدة وكندا وأستراليا

لست من هواة السياسة الأمريكية.. وقطعًا، لست من هواة ما يسمى الديمقراطية الأمريكية، فهى ليست ذات جدوى

أعلم جيدًا أن البعض يبحث لنفسه عن مكان فى العالم الافتراضى بالآراء الشاذة، على غرار ما يكتبه

أن تكون مختلفاً فى مجتمع يقدس النسخ ويمجد الفوتوكوبى ويعشق التوائم الملتصقة ويسمى الركود استقراراً

بدأت أنظار الباحثين وأطباء العناية المركزة تتجه إلى العلاقة بين البدانة وعلاقتها بنسبة الوفيات فى كوفيد ١٩

ما يحزن القلب، الشماتة والمكايدة فى الدكتور على عبدالعال، كونه غادر موقعه على رأس مجلس النواب

تحدثنا فى مقالة سابقة عن دائرة السلام التى يحياها الإنسان مع الآخرين، والتى تستند إلى إدراك قواعد الإنسانية

إن مصطلح العلمانية عانى من سوء الفهم لسببين: السبب الأول مردود إلى القول إنه مرادف للإلحاد باعتبار أنه

أنا لا أخجل من طرح نفسى على الورق، لأن تجارب الحياة هى التى تدربنا: كيف نكون أنفسنا؟

بداية لك الحق في معاداة القمر أو جزر القمر فلك الحق في معاداة أيا كان. لكن من الضروري أن تعرف عدوك !!

فى الليلة الظلماء يُفتقد البدر، هكذا قلت عندما قرأت كتاب «اسمى بولا» للناقد الفنى والصحفى الدؤوب أيمن الحكيم

لأن عظماء الفن رغم الغياب ورغم أنف طائر الموت الكريه الذى ينقض ليسلبهم الحياة فهم باقون يتحدون

خلف كل «جريمة منظمة» سوف تجد «فتوى» تنظمها وتبررها بفرع ضعيف من التراث، وتؤصلها

أغبط الشيخ «خالد الجندى» على «اللوك الجديد»، بعض من التغيير مطلوب، طَلّة لطيفة ومفاجئة

وبدأت «صفحة» جديدة من «كتاب» الزمان.. «زهرة» أخرى، تطل من «بستان» الوجود، ترى أنعرف القراءة؟ وهل نجيد فن التعامل مع الزهور؟ تمنحنا الحياة وقتًا إضافيًا لكى نثبت بالأدلة القاطعة أن بين ضلوعنا «قلوبًا» عاشقة، خيّرة، عادلة، ونستحق أن يمتد بنا العمر سنة أخرى.

لا أتذكر سوى أن بينى وبينه لقاءات عابرة لم تتجاوز أصابع اليد، آخرها، ربما قبل بضع سنوات مداخلة