والمركب كوين ايزيس صاحبة اكبر مساحة زجاج في العالم حسب موسوعة جينيس العالمية ..!!!
خلال الأعوام الماضية شهدت مصر جدلاً واسعًا، من وسائل الإعلام إلى السوشيال ميديا، ومعظمها كان
فى خضم ذلك المناخ التكفيرى الذى أشاعه الظلاميون بفتاواهم السامة.. وتمكنوا فيه من السيطرة
شارك الدكتور منير حنا، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، مساء يوم الأحد الماضى
يا ملاك يا جنيّة يا ست الحسن.. يعجبنى توهانك فى أحلامك/ يعجبنى شد الخصر بحزامك
فى البَدء؛ كان إنسانٌ. ثم جاء إنسانٌ وتلصَّصَ على الإنسان، فاخترع الإنسانُ الباب. جاء إنسانٌ وفتح البابَ وسرق شيئًا. فاخترعَ الإنسانُ القِفلَ والمفتاحَ. ثم
جوهر مفهوم الصليب، عزيزي القارئ، هو أن تبذل نفسك، بحب، لأجل الاخرين ولا تتوقف عن ذلك حتى النفس الأخير
قام سفراء تسع دول أوربية بلقاء مع منظمة مصرية محدودة القيمة في حي جاردن سيتي وسط القاهرة. حضر السفراء التسعة مصحوبين
وصلتنى هذه الرسالة من أ. د أحمد البليدى، أستاذ طب الأطفال بطب قصر العينى حول عودة النشاط الفيروسى بقوة فى كل أنحاء العالم وأنا بدورى أحيلها إلى د. هالة زايد، وزيرة الصحة:
ما إن يثار أمر يكون للنساء شأن به سواء ما يخص تعديل المواريث، تعدد الزوجات، زواج المسلمة من أهل الكتاب ، .. حتى تنتفخ أوداج ذكور القبيلة
ـ يحوي هذا الإقليم على كنوز تاريخية ومخطوطات للكتاب المقدس فريدة في نوعها وتشمل العهد القديم والعهد الجديد!
أنا مدمنة على العلاقات المؤذية.. دايمًا بخرج من مؤذى للتانى، وبكون عارفه وواثقه إن العلاقه مش صحية.
النهارده اليوم العالمى للرجل الكائن الجميل البسيط الغلبان.. اللي طموحه بيبدأ عند كنبة الانتريه
تخيل مجموعة اشخاص كانوا مولعين بالتكنولوجيا واشتروا كمبيوتر من ايام ويندوز 98.. وكانوا منبهرين بكل تفاصيل الويندوز.. بعدها نزل ويندوز XP فانبهروا اكتر واكتر بشكله وحداثته وتصميمه..
عودة عباس شومان ليتولي أهم شغلانة موجهة إلي العقل المصري ، لا أعرف لماذا أنظر إلي هذا الحدث
معظم المصريين، إن لم يكن جميعهم، يحبون لاعب الكُرة العالمي "محمد صلاح" ولا شك
أصبحت الصوره التقليديه للتعبير عن الوحده الوطنيه هي "صوره شيخ وكاهن يتعانقان"، او صورا لمجموعه
يقال كان بحاجه إلى المال للنقص الحاد في مدخرات خزينة الولاية
نُسب إلى الأستاذة الأزهرية "د . آمنة نصير" أنها قالت : يجوز زواج المسلمة بالمسيحي، فلا يوجد نص قرآني يمنع ذلك !!
عادة لا تجد للمسؤول فى مصر أبناء يتبناهم من مهنته لأن معظم المسؤولين عندنا للأسف يبخلون على المهنة فى أن يكون