أحاول تحري بعض الموضوعية في الكتابة عن قضية مستقبل سيناء، الذي طرحه صلاح دياب، الشهير بنيوتن
اتابع كل ما يتصل بوباء الاخوان الذي بلتنا بهم بريطانيا والمعروف بهدفها الخبيث ،فرق تسد..ولا يستطيع احد انكار الاستراتيجية
هناك كثير من الأسئلة التي لا نرتاح لطرحها، ولا التفكير فيها، مع هذا ستفرض نفسها علينا مهما حاولنا
كان الفنان المصري القديم لديه قواعد يسير عليها، فقد كان أولاً يهتم بتصوير جسم الرجل في المرتبة
العالم يقف على شفا «جائحة جوع»، وهناك خطر حقيقي أن عدد الناس الذين يمكن أن يموتوا من الآثار الاقتصادية
ظهورات العقيد أركان حرب تامر الرفاعى، المتحدث العسكرى للقوات المسلحة نادرة، ولكنها مؤثرة وتحمل
ولأننى نشأت فى أسرة متيمة بالقراءة، شغوفة بالمعرفة، تصرف ما فى جيبها لشراء كتاب أو مجلة
دولُ العالم الكبرى تئنُّ تحت مطرقة كورونا الجائحة الجامحة، ومصرُ الطيبة تحاربُ الفيروس
جدل الصيام والإفطار، والصراع والشد والجذب ما بين الشيخ والطبيب، ارتفعت حدته ونبرته هذا العام
كنت سعيد جدا بالانبا اسحق و هو بيلف حول المذبح و خلفه المكرسات في تقليد اول مرة اشوفه
في أشياء في العقائد تستدعي اعمال العقل، وفي أشياء إيمانية لا يوجد لها إثباتات علمية ويقبلها المتدين كما هي
أهنئكم بـ«عيد القيامة»، الذى احتفل به مَسيحيُّو الشرق قبل أيام قليلة، طالبين إلى الله أن يتدخل برحمته
هدية «عيد القيامة»، إجمالى تقنين وتوفيق أوضاع كنائس المحروسة سجل عدد 1568 كنيسة ومبنى على مستوى
بالرغم ان السويد قامت بغلق كنائسها اللوثرية بسبب جائحة فيروس كورونا إلا أن الاكليروس والخدام هناك قاموا بالتطوع فى خدمة التمريض
يتناول الكتاب مسألة فى غاية الاهمية ، شغلت الفلاسفة والعلماء والمتدينون على مر العصور ، فيما يتعلق بالعلاقة بين الايمان والعقل
إذا كان الفصل بين السلطة الروحية والسلطة الزمنية السمة المميزة المسيحية وفقا لتعاليم السيد المسيح فى الاناجيل
فتنة كبيرة يجري الإعداد لها .. وبالتحديد مع حلول الشهر الفضيل .. شعارات تدغدغ مشاعر البسطاء ..ولعنات تستنزل على الذين يريدون
هذا السؤال أسمعه كل ساعة تقريباً بعد أن طرحه الإعلام كحل سحرى للكورونا، ولكن المنهج العلمى الصحيح
العالم الجليل الشيخ أحمد الطيب كتب على صفحته تهنئة للأخوة الأقباط بمناسبة أعياد القيامة.. وكما هو متكرر ومتوقع
أولاً: مع استمرار وباء «الكورونا»، الذى أصاب العالم كله بقلق شديد، نحتاج إلى الإيمان بقوة إلهنا العظيم