تبرير الأفعال وتقديم الأعذار أمر يلجأ إليه كثير من الناس حتى لا يلاموا على تقصيرهم أمام الله و أمام فعل الخير والخدمة
هلم يا شعبى ادخل مخادعك وأغلق أبوابك خلفك اختبىء نحو لحيظة حتى يعبر الغضب" كان القرار الصعب ولكنه ضرورى
فى أيقونات الرب يسوع يظهر كثيرا الصولجان التى تعنى عصا الملك ، إذ نجد الرب يسوع ممسكا العصا فى يديه
أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم ، فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا" يدعونا الكتاب الى ضرورة اليقظة الروحية
سينتهى حتما العمر وسيقف الجميع أمام الديان العادل فى اليوم الأخير، وتذكرنا الكنيسة بذلك على مدار العام فى صلواتها
"رابح النفوس حكيم" يعلمنا الكتاب المقدس كيف نربح الناس ونكسب قلوبهم ومحبتهم بوسائل بسيطة نابعة من حكمة وقلب يفيض بالمحبة ..
الأشياء الصغيرة لها قيمة ومنفعة كبيرة لمن يقدرها ويجيد استخدامها ، الرب يسوع كان يقدر كل ما هو صغير وكان يستخدمه
خلال فترة الصوم نعيش مع الكنيسة حالة من الشبع القلبى بكلام الله والنصرة على شهوات العالم ، إذ يكون الاشتياق الى الشبع الروحى الحقيقى
إن يحاربنى جيش فلن يخاف قلبى ، .." هكذا يقول المزمور ليعبر عن صفة جميلة ينعم بها الإنسان
لا سارقون ولا طماعون ولا سكيرون ولا شتامون ولا خاطفون يرثون ملكوت الله" الشتيمة خطية مثل غيرها من الخطايا
ما يبدو صغيرا فى أعينا يبدو كبيرا فى أعين الله ، سواء كان أشخاص أو أعداد أو إمكانيات وقدرات ، فهو يستخدمها لمجد ورفع اسمه ..
نعظمك يا أم النور الحقيقى، ونمجدك أيتها العذراء القديسة والدة الإله ، .." صلوة فريدة نتلوها ونكررها يوميا
سنوات عدة ما بين ميلاد الرب يسوع وعماده من يوحنا المعمدان تخطاها الإنجيل ولم يتحدث عنها وهى تقرب الثلاثين عام
إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يرى ملكوت الله" لكى يدرك الإنسان ملكوت الله لابد أن يتجدد داخليا
تغيير الإنسان كان الهدف الذى تجسد الرب يسوع له المجد من أجله ، جاء ليرتقى ويسمو بالإنسان إذ قال بوضوح "جئت ليكون لهم حياة أفضل"..
أكبر وأشمل كتاب موسوعى فى العالم باللغة العربية يوثق سيرة الشهيد مارجرجس الرومانى أصدره دير مارجرس للراهبات بمصر القديمة
ومؤامرة الناس الأشرار ، وقيام الأعداء الخفيين والظاهرين ، انزعها عنا وعن سائر شعبك .." هكذا فى صلاة الشكر نطلب من الله
حكم وأمثال وآيات تمس كافة جوانب الحياة عند سمعاها والعمل بها تكسبك رجاء فى الله وثقة فيه ، تكسبك كيفية التعام
ليس العمى فقط من يعانى من فقد بصره ، بل أيضا ما يعانى من فقدان البصيرة الروحية ورفض سماع الكلمة
كان ميلاد الرب يسوع عجيب فى كل شىء لم تحدث مع أحد من قبل فى تاريخ البشرية ، أذ انفرد بعدة أمور فى ميلاده المجيد .