نقدم إحترامنا العظيم إلى مقامكم الرسول وبعد ، فقد نشرت إحدى الصحف السياسية الأسبوعية

فى تونس بصدد إصدار قانون للمساواة بين المرأة والرجل فى الميراث، بعيدا عن تطبيق الحدود

لو تحمست جماعة «قتلوه كما لو كان مصرياً» لسؤال السلطات الإيطالية عن ملابسات

رغم مرور نحو عام على صدور قانون بناء وترميم الكنائس، فإن الحال ظل كما هو عليه،

ينبئنى شتاء هذا العام أننى أموت وحدى/ ذات شتاء مثله ذات شتاء/ينبئنى هذا المساء أننى

مع الدخول فى العام الرابع من المدة الأولى للرئيس عبدالفتاح السيسى، فإن نفرا من

حدّثنى النيزكُ قائلا: «نويتُ أن أدمّر كوكبكم. فقد صار مصدر إزعاج للكون. فهل لكِ كلمةٌ قبل أن أنفّذ فيكم أمرَ الله؟».

الأستاذ الدكتور سعدالدين إبراهيم.. المعادى، القاهرة أو «الدوحة»، أنا من جيل لا يشتم

وَضرب مثلاً.. القمص بطرس بطرس، وكيل عام مطرانية دمياط والدقهلية وكفرالشيخ، يشارك

عاش كفاح المثقفين، وبعد جهاد لسنوات طالت واستطالت وبجهد جهيد وتراكم نضالى استطاعوا

قيل إن الأصولية الإسلامية كامنة فى الحداثة الإسلامية، وأن الذى ارتأى هذا القول هو رشيد

من بين القواعد المسلم بها فى علم النظم السياسية أن تديين المجال العام يقود إلى عرقلة التطور الديمقراطى ويعوق إرساء مبادئ الشفافية والمحاسبة، ناهيك

تراهن حكومة المهندس شريف إسماعيل على أن الجراحة التى تجريها على جسد الاقتصاد المصرى سوف تمر -أولاً بسلام- ثم ستؤدى إلى الشفاء النهائى له.

فى لحظة واحدة حولت هزيمة يونيو نزار قبانى من شاعر يكتب الحب والحنين إلى شاعر يكتب بالسكين. ولأن ما كان يحسه أكبر من أوراقه فإنه شعر بالخجل من أشعاره.

هكذا يرانا بعض المسؤولين.. (كتير قوى) للدرجة التى تجعلك عبئا عليه.. لا مسؤوليته! (كتير قوى) للدرجة التى تجعله يهمل المشاكل من كثرة تكرارها..

استكملنا فى المقالة السابقة حكم «عَنْبَسة بن إسحاق» على «مِصر» وما شهِد زمانه من إغارات الروم وقلق مُثار فى الصَّعيد الأعلى، وتولية أمور «مِصر» «للفتح بن خاقان» بدلاً من «المنتصر» ابن الخليفة «المتوك

فشلت الجماعة الإرهابية فى تحقيق أهدافها المتتالية، التى بدأت فى أعقاب ثورة الثلاثين من يونيو بعودة «مرسى» إلى كرسى الرئاسة، ثم فشلت فى الإفراج عن رموزها المحبوسين على ذمة قضايا إرهابية وخيانة للوطن،

لا يمر يوم إلا وتجد مجلة أو جريدة أو برنامجاً يتحدث عن علاقة أشياء مألوفة فى حياتنا اليومية بالسرطان، من الموبايل حتى مزيل العرق، مروراً بالسكر الدايت واللحم المشوى وحشو الأسنان.. إلخ، مناقشات محتدمة

الجدل المجتمعى فى مصر شىء مخجل للغاية! لا أحد يرد على رأيك برأى مخالف، ولا على اجتهادك الذى يحتمل الصواب أو الخطأ باجتهاد مضاد، ولكن قاموس الرد المعتاد الآن يقوم على السب والقذف والتجريح!

كثيرون يظنون أن اختفاء «الصحافة الورقية» وشيك. كأنهم بصدد تجهيز جِنازتها. ويستندون