الأقباط متحدون | محكمة مصرية تلغي حُكماً بإعدام شقيق الظواهري وتعيد محاكمته من جديد
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٥:١٩ | الثلاثاء ٢٨ يونيو ٢٠١١ | ٢١ بؤونة ١٧٢٧ ش | العدد ٢٤٣٨ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار مصرية
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

محكمة مصرية تلغي حُكماً بإعدام شقيق الظواهري وتعيد محاكمته من جديد

العربية | الثلاثاء ٢٨ يونيو ٢٠١١ - ٤٢: ٠٥ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

 قررت محكمة النقض العسكرية في مصر اليوم الثلاثاء 28 يونيو/حزيران قبول الطعن المقدم من كل من المهندس محمد الظواهري الشقيق الأصغر لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري وعبدالعزيز الجمل قائد جيش حركة طالبان، واللذين سبق وأصدرت المحكمة العسكرية العليا حكمًا غيابيًا بإعدامهما في عام 1998 في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"العائدون من ألبانيا" والتي تحمل رقم 8/98 جنايات عسكرية، وكذلك قبول طعن المتهم الثالث في نفس القضية علاء سرحان والذي صدر حكم ضده بالسجن 7 سنوات.

وأكد ممدوح إسماعيل، المحامى وعضو هيئة الدفاع عن المتهمين، لـ "العربية نت" أن قبول الطعن أمام محكمة النقض العسكرية يعني إعادة محاكمة المتهمين مرة ثانية .

وأضاف أن هيئة الدفاع ستتقدم بطلب لمعرفة الدائرة الجديدة التي ستعاد فيها إجراء المحاكمة.

والجدير بالذكر أن السلطات المصرية كانت قد أعادت اعتقال شقيق الظواهري في 19 مارس/ آذار الماضي بعد إصدار العفو عنه بعد ثورة يناير لحين التقدم بالطعن على حكم الإعدام السابق.

وهناك قضية مرفوعة أمام القضاء حاليا مقدمة من محامي الظواهري لمحاكمته أمام الطبيعي وليس العسكري .




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :