كتب: محرر الاقباط متحدون
أوضح الخبير الاقتصادي أحمد أبو السعد أن توفير الدولار هو الذى بحجم سعره في الأسواق.
فيجب أن تكون المجهودات خلال الفترة المقبلة مرتكزة على توفير الدولار على المدى القصير والمتوسط والطويل.
وأوضح الخبير الاقتصادي خلال مداخلة ببرنامج صباحك مصرى المذاع على فضائية أم بي سي ، لتوفير الدولار على المدى القصير يتم رفع سعر الفائدة وايضا يرفع سعر العائد على أذون الخزانة وسندات الخزانة مع تحريك سعر الصرف، ثم التحرك على بيع طرح أولية في البورصة عشان يدخل الأجانب وبالتالى تدخل رؤوس أموال جديدة.
وأضاف عام ٢٠٢٣ يتم التركيز على الصناعة والسياحة لتوفير العملة، لأنه حتى تحويلات المصريين في الخارج هتتأثر بشكل كبير لأن هناك سعرين للدولار.
فقام ٢٠٢٣ سيكون عام فاصل في تاريخ الاقتصاد المصرى الحديث.