كتب - محرر الاقباط متحدون ر.ص
قال الدكتور القس سامح موريس راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة، علاقتي بالبابا تواضروس الثاني، ليست شخصية، وكنت ارغب في لقاءه بعد تجليسه بابا للكنيسة ولم يحالفني الحظ الا مرة واحدة في لقاء بالبحيرة، وكان الحديث مقتضب بيننا.
 
مضيفا في تصريحات للبوابة نيوز ، احترم واقدر واحب البابا تواضروس، وتقديري له عظيم، فالبابا تواضروس يمتلك قلبا منفتحا.
 
مشيرا :" اؤمن برغبته العميقة للوحدة ولعبور الحواجز ، واري ايضا مقاومة التيار الاخر لاشواق قلب البابا .