دخل المطرب الشعبي أحمد شيبة، فى موجة من البكاء على الهواء ببرنامج "شيخ الحارة والجريئة" بسبب سؤال عن وفاة والده، مشددًا على أن وفاته تسببت في كسرته ومواجهة الحياة بمفرده، كما أنه تحمل مسئولية عائلته بعد وفاة والده، قائلا: "ربنا يرحمه كان أهم واحد عندنا.. كان نفسي يشوفني وأنا ناجح".

 
وأضاف "شيبة"، خلال حواره ببرنامج "شيخ الحارة والجريئة"، مع المخرجة إيناس الدغيدي، عبر شاشة "القاهرة والناس"،: "أبويا قالي إنت ولا ابني ولا أعرفك"، لانه كان لا يريده أن يغني، كما أن والده طلب له البوليس للقبض عليه خلال الغناء في أحد الأفراح، مضيفًا: "سبت الفرح ومشيت.. كنت مولع سيجارة وأبويا دخل عليا وحطيتها في جيبي والبنطلون ولع".
 
وأوضح "شيبة" أنه كان عامل قبل الشهرة والغناء، قائلا: "أنا شقيت وكنت شغال عامل"، كما أن كل أصحابه ساعدوه في الظهور والغناء أمامهم، منوهًا إلى أنه غنى في الأفراح والشارع ولم يتعرض للشهرة إلا في آخر 8 سنوات.