قضية للمناقشة و ايجاد حلول

الي السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي

الي شيوخ الازهر " الشريف "

الي مجمع الكنيسة القبطية الارثوذوكسية

الي مجمع الكنيسة الكاثوليكية

الي سنودس الكنيسة الانجيلية 

الي اعضاء مجلس الشعب يجب عليكم مناقشة هذه القضية و وضع نهاية لها ؟؟؟؟

يذكر لنا كل شيخ مسلم ان الاسلام يعترف بالمسيحية ؟! و يوكد لنا شيوخ الازهر ان لا يكون المسلم مسلما حقا الا اذا امن برسالة موسي وعيسي !!!! وانا اتسال 

كيف تدعون ذلك و في حالة اسلمة اي سيدة مسيحية تجوز لها ان يتزوجها مسلم وهي مازالت في عصمة رجل مسيحي !!!!

 

هل الاسلام يقر بالزنا لاتباعه !!!! ان كان الاسلام يعترف بالمسيحية فعلي الاقل عدم زواج اي سيدة مسيحية الا بعد انهاء الاجراءات الكنيسة والاعتراف بطلاقها من طرف كنيستها !!! ثم هل هناك لاتوجد شهور عدة لغير المسلمين !!!!

 

ان من يقول الاسلام يعلي ولا يعلي عليه هي  نظرة نرجسية لاتباع دين الاسلام ولا تخدم ولا تبني وطن انما تهدد وتهدم اوطان ،  ثم ارض الواقع هي الاساس ماذا فعل الاسلاميين لبلادهم  ففي دولا عديدة لم تعلي اوطان ولم تعلي شان بلادهم فسوريا والصومال والسودان وافغانستان و العراق وايران ونيجيريا ،،،،، العالم يعرف اثر الدين والاديان في سقوط هذه الدول ،،

 

اننا نناقش خطر حقيقي وندق اجراس تهدد كيان الدول ثم النظرة الي الدين الاخر انه اقل شانا هذه النرجسية لا تعكس ارض الواقع والاكثر ان الدولة المدنية للجميع وقوانينها مساواة عدالة بقوانين انسانية الكل متساوي امامها

 

اخيرا ان صمت اي مسؤل امام هذه القضية ضد مصر وضد وحدة شعبها وضد العدالة وضد الانسانية