الست دى كان صوتها و إبتسامتها و أغانيها مصدر بهجة غير طبيعى لأفراح الطبقة المتوسطة
••
ليلى نظمى صاحبة: ‏"ماشربش الشاى .. أشرب أزوزة"‏.
‏••
ودى كانت من الأغانى الشعبيه الخفيفة التى إشتهرت بمصر فى السبعينات
••
‏كانت تغنى و هى تحمل شهادة الدكتوراه في تاريخ الفلكلور ‏.
••
دكتوراه؟ أيوه
 
عشقت الفن، خاصة تلك النوعية من الغناء الشعبى، فكان يستهويها الغناء بالجمل الشعبية المحببة لطبقات معينة من المجتمع، ما جعلها تقوم بدراسة فن الأغنية الشعبية بمعهد الموسيقى العربية على يد الفنان أحمد مرسى.
••
كانت تجوب القرى والنجوع بطلب من الفنانة رتيبة حفنى، المسئولة عن الطالبات بمعهد الموسيقى العربية، لحصر الأغانى الريفية مثل أغانى "السبوع والزفاف وجنى القطن"
 
وكانت تقوم بعمل أبحاث عنها، حيث كان دور الكاتب صالح رشدى توثيق تلك الأعمال وتأصيلها لتصبح بعد ذلك أرشيفا لأهم الأعمال الفنية الشعبية التراثية.
••
ومن أغنياتها: «ادلع يا رشيدى، ليلى، يا عروستنا، ماخدش العجوز أنا، ادلع يا عريس»، ومازال الجمهور يتغنى بها فى الأفراح حتى الآن.
 
وبجانب الغناء شاركت ليلى في عدد من الأفلام ومنها : «آنسات وسيدات، مذكرات الآنسة منال».
••
تربعت ليلى على عرش الأغنية الشعبية بين مطربات عصرها، وكانت الخطوة الأهم في حياتها عندما قدمها الإعلامي جلال معوض في حفلات «أضواء المدينة» بدءًا من عام 1972، وشاركت فقراتها مع نجوم الغناء في تلك الفترة
••
ويقال أن مبيعات ألبوماتها كانت تتخطى مبيعات ألبومات أم كلثوم.
••
اعتزلت ليلى نظمى الأغنية الشعبية والظهور الفني مع الألفية الجديدة، وقالت عن ذلك: "ابنى سبب ذلك، فهو من تلاميذ عمرو خالد"
••
#حكايات_الباشمهندس