كتب – روماني صبري 

أصبحت تشهد الجمهورية الفرنسية، التطرف داخل المؤسسات الحكومية مثل المستشفيات والسجون والإدارات ووسائل النقل، ففريد الموظف السابق في شركة القطارات العمومية يخضع لرقابة أمنية مشددة منذ عودته من رحلته إلى الحدود التركية السورية عام 2014.

واعتبرت المخابرات الفرنسية سفره محاولة للالتحاق بصفوف الجهاديين في سوريا، ويقول محاميه :" إنه كان في رحلة سياحية، وفقا لإذاعة مونت كارلو الدولية.

 وحسب احد رجال الدرك فغالبية من تظهر عليهم علامات التدين ليسوا بالضرورة الأكثر خطورة بل يجب الانتباه للموظفين الذين يدخلون في عزلة عن الآخرين مع مواصلتهم العمل بشكل طبيعي.