كتب – روماني صبري
اجتاح المزيد من الحزن الجمهورية الفرنسية، بعد قطع رؤوس 3 أشخاص على يد متطرف تونسي، في حادث طعن وقع بكنيسة في مدينة نيس، فقرعت الأجراس في كنيسة سان سولبيس في باريس حدادا على الضحايا.

وبحسب فضائية "روسيا اليوم"، تضامنت الكنيسة مع الضحايا الذين قضوا في الهجوم عبر قرع أجراسها أثناء مرور المارة بجانب ثاني أكبر كنائس العاصمة الفرنسية بعد نوتردام.

 في حين وقف بعض عناصر الشرطة لحراسة الكنيسة، وأصدرت الشرطة الفرنسية بيانا تؤكد فيه مقتل ثلاثة أشخاص في الهجوم على كنيسة بمدينة نيس، في الوقت الذي أدان فيه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الحادثة ووصفها بـ"هجوم إرهابي للإسلاميين."