كتب – محرر الاقباط متحدون ر.ص 

تتأرجح الجمهورية الفرنسية، بين رغبتها في ابتكار طرق اقتصادية جديدة وبين القلق من عودة فيروس كورونا التاجي المستجد.
 
 وبحسب فضائية "فرانس 24"، 3 أشهر من الأزمة الوبائية هزت الفرنسيين وأرهقت أجسادهم وأرواحهم.
 
 كثيرون منهم يواجهون صعوبة في العودة إلى حياة طبيعية وفي إيجاد التوازن الفردي والجماعي الذي كانوا عليه قبل مجيء الوباء، والقلق ما يزال يخيم على ثلثي الفرنسيين بعد تراجع الفيروس.