قال الداعشى المعتقل، أيوب إبراهيم القبايلى، إنه لم يجد وزملاؤه من يعينه وينصحه ما جعله ينساق وراء الآراء المتطرفة والانضمام لتنظيم داعش الإرهابي، لافتًا إلى أنهم كانوا مغيبين تمامًا ويملؤن رؤوسهم بأفكار مغلوطة.

وكشف الداعشى المعتقل، فى لقاء خاص بفضائية "الآن"، حقائق تخلى داعش عن مقاتليه، قائلًا "استخدمونى لصالحهم ورمونى كالكلب".
 
وأضاف، أنهم كانوا يغتصبون الأطفال، ويفعلون الفاحشة معهم، مؤكدًا أن هناك أجانب داخل التنظيم كانوا يديرون كل شئ داخل التنظيم بليبيا.
 
ولفت الداعشى المعتقل، إلى أن كل منطقة كان لها أمير يوجه الجماعة التابعة له على حسب أفكارهم.