شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل "ولد الغلابة" القبض على المحامي "جمال لبة" الفنان أحمد زاهر، بعد انتحاله لشخص آخر بعد وفاته، واسمه الحقيقي أحمد جعفر، ويمارس مهنة المحاماة بدون شهادة جامعية، كما تم القبض على تجار المخدرات.

 
تخبر زوجة صديق "زينب" الفنانة هبة مجدي، بأن صفية لم تعُد إلى المنزل من وقت زيارتها لهما، فتتصل بعيسى ولم يرد عليها فترسل له رسالة ولكن تستلمها فرح وتتحدث معه كإنه عيسى وتتطلب منها أن تأتي إلى القاهرة لمقابلتها.
 
تتصل والدة زينب بعيسى وتعنفه ظنا منها أنه هو الذي طلب من زينب أن تأتي له، في الوقت الذي ترسل لها فرح رسالة والتي تحدثت فيها أيضا بلسان صفية، ويشك عيسى في فرح لأن الرسالة ليست مكتوبة باللهجة الصعيدية.
 
كما توصلت الشرطة لكاميرات المراقبة لأحد المصانع القريبة من المكان الذي دفن فيها عيسي وفرح عيد، وتم التعرف عليهما.
 
تذهب فرح إلى الشقة وتتفأجى بحضور عيسي ويعلم بقتلها لصفية، مبررة ذلك خوفها عليه من أن تأذيه وحبها له، فيقتلها بالمسدس الذي قتلت به صفية، وتنتهي أحداث الحلقة بإلقاء القبض عليه.