الأقباط متحدون - تغريدات مفيد
  • ٢٢:٠٧
  • السبت , ١٤ اكتوبر ٢٠١٧
English version

تغريدات مفيد

مقالات مختارة | مفيد فوزي

٣٦: ٠٩ ص +02:00 EET

السبت ١٤ اكتوبر ٢٠١٧

مفيد فوزي
مفيد فوزي

أشرب مياه «صافى» لأنى أطمئن على سلامتها وليست مزورة، ويشربها وتروى عطش جنود جيش مصر.

■■

الأندية الكبيرة للشباب السوبر اللى أهله مريشين، أما بقية شباب البلد، فجعلوا من الشوارع وتحت الكبارى ملاعب.

■■

أسرع ساعة فى الوجود ساعة العشاق، أى عقاربها ترمح ودقائقها تتبخر وليس فيها ثوان.

■■

عفواً، إن أول أعداء د. طارق شوقى، وزير التعليم، وهو ينسف حمام التعليم القديم، هم من داخل وزارته «تخصص تعويق».

■■

بأمانة وبوضوح شمس استوائية، فإن فريق كرة الكونغو «لعيب» و«حريف» وعنده «فكر كروى» ولكن للأقدار رأياً آخر.

■■

قيمة «نيوتن»، أنه يكتب دون «خط أحمر»، ولا أحد يسأله «على فين»، إن سطوره فى المصرى اليوم «لكل المصريين».

■■

إعلام مصر يصاغ من جديد، يرجى مراعاة الجودة فى شرطين لتحقيق المراد: المنافسة والتنوع.

■■

شركة محمول رابعة! نعم، تليق بأمة «الكلام»، «الكلام».

■■

فى مصر فقط، تجرى الموتوسيكلات فوق الأرصفة، ولو تصدى رجال المرور بجدية وسحبوا مائة رخصة، لن يجرؤ أحد على هذا الفعل القبيح.

■■

أجمل ما فى الوجود الصداقة، كان الدكتور مجدى يعقوب يسمع دقات قلب الأميرة ديانا بقلبه وليس بالسماعة الطبية.

■■

الزبال التقليدى يستطيع أن يحل مشكلة القمامة أكثر من الشركات الأجنبية، جربوا «المنتج الوطنى».

■■

ضرب الإشاعة فى مهدها يكسر سمًّها. المهم أن تضىء شمس الحقيقة وإلا استفحلت وصارت حقيقة.

■■

أعيدوا «العيادة النفسية» لمدارسنا، فكم يبدو الأولاد أو البنات أصحاء ولكنهم فى حاجة للعيادة «النفسية». نحن نعيش ونتعايش مع المرض النفسى ولكنه يؤثر سلباً على الصحة.

■■

فى إحدى قصائد «حنان» ابنتى تقول «مسنودة عليك»، وهى لا تدرى أنى «المسنود عليها»، فى زمن أصبح الود بالأجر.

■■

«جهدك يصنعك»، ولا شىء اسمه «الحظ»، أو هكذا علمنى موسى صبرى، أسطى الصحافة المصرية.

■■

كل سيجارة تدخنها تخصم 12 دقيقة من حياتك.. على مسؤولية طبيب صدر نقلاً عن «هيئة الصحة العالمية».

■■

لو توقف أسانسير عمارة فيها 27 دوراً، سوف يبيت السكان العلويين فى الشارع ريثما يتم تشغيله. لا أدرى ماذا تفعل الدكتورة نوال السعداوى التى تسكن الدور 21؟.

■■

لو وقفنا «عسكرى» على كل بيت فى الصعيد يمنع بالقانون ختان البنات فسوف تنتصر «التقاليد» و«الموروثات» على الأمن المركزى.

■■

«فيها لاخفيها»: رغبة إسرائيلية فى الأعماق ولا تفصح عنها. منتهى السياسة.

■■

معاك كارت توصية؟ مَنْ واسطتك؟ مفيش.. طيب ورِّينا عرض أكتافك.

■■

لا أحد ينام فى المدينة بدون عشاء.

■■

نعم، مدة تانية للسيسى، بجد وبقناعة وبعقل. لازال هو الرئيس «الضرورة».

■■

إذا كنت مصرياً صميماً، تعشق تراب بلدك وتحب سماءها الرحب، فاقنع 10 عرسان جدد «كفاية ولد وبنت»، ومن غير ما نقول لهم أكتر من كده يعرقل التخطيط، استخدم هذا الشعار: لنكن «أقل عدداً وأسعد حالاً».

■■

«ده البنت مثقفة وفاهمة ودارسة إعلام ومؤهلة ولها كاريزما» يقولك: مش مهم، تعشرب شاى مع غادة عادل.

■■

على فكرة أحد أسباب انقراض الزيارات العائلية والأهل والخلان والاكتفاء بزيارة «موبايل».. هو المرور، عاوزة شرح؟.

■■

فى أوروبا يرشقون فى الشبابيك والبلكونات زهوراً ملونة وقصارى ياسمين والفل نائم على الجدران. وعندنا نرشق فى الشبابيك توم وبصل.

■■

أعلى معدلات الضوضاء: المصريون ينهون إجراءات السفر فى مطار القاهرة، أقل معدلات الضوضاء: المصريون ينهون إجراءات الوصول والتقاط الحقائب فى أى مطار أوروبى.

■■

كلما أضاءت غرفة فى فندق كبير شعرت بانتعاش الجنيهات فى جيبى وعلى وشك أن تنطق.

■■

العدالة- يا سادة- ليست توزيع الفلوس والمكافآت والمعاشات، العدالة فى مشروعية الفرص، والإيمان بالكفاءة والمهارة والخبرة، وليس «الولاء» وحده.

■■

قد يُكذب المحلقون وقد يبالغ الرواه، ولكن التاريخ لا يكذب ولا يزيف إنه شاهد، منصف، محايد للأحداث والوقائع.

■■

«وحب الروح باق وعشق الجسد فان». هل هذا صحيح أم كلام أغان؟ «مونديال مصر» الحقيقى أن نحل شفرة التكدس السكانى بالعلم لا الفهلوة.

■■

كان يا ما كان.. كان فيه كشك تعزف فيه «موسيقى الشرطة» أعذب الألحان، فى ميدان العتبة. «تغريدة مهداة لوزير الثقافة».
نقلا عن المصري اليوم

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع