بقلم الدكتور ماهر حبيب
كان فيه مغارة اسمها مينيسوتا ولاية امريكانى سقط عليها عصابة جايه من بلاد مفيهاش حكومة لكن احد افراد العصابة واسمها على بابا دخلت امريكا واتجوزت اخوها وبقت من علية القوم المهم ان لما العصابة جت فى هوجة اسمها لجوء اتجمعوا جوه مغارة مينيسوتا وقعدوا ينهبوا الإعانات ويقلبوا عيشهم يستغفلوا ده ويضحكوا على ده وبكوشوا من المغارة ويشيلوا فلوسهم فى المغارة وكلمة السر افتح يا سمسم
المهم ان على بابا اللى واصل للمجلس الكبير بعد ما ظهر عليه الغنى وقاعد فى البرلمان الامريكانى غار منه اخوه قاسم وراح وسط المغارة علشان يسرق هو كمان ما هو العصابة حرامية وعلى بابا حرامى وقاسم اخوه حرامى برضه المهم قاسم ده كان غشيم فوقع فى ايد الحكومة وفضح الحكاية فبعتوه لكبير البلد وحكى الحكاية وكبير البلد ما بتبلش فى بقه فولة طلع شرد لهم وفرش لهم الملاية اللى اتجوزت اخوها واللى سرق الاكل واللى ضرب روشتات على قفا القتة المحلولة وهوبا قامت قيامة مينيسوتا واكتشفوا مغارة على بابا وجارى التحقيق مع العصابة وقاسم اخو على بابا هرب بره البلاد ومش عارفين يعملوا له الدى ان ايه علشان يفضحوا كمان على بابا اللى قاعد يغنى الست مرجانة ودهب ياقوت الماظ أحمدك يارب ( ما هو الحرامى بيخش يسرق ويقول ربنا يستر)
وبكده وقعت عصابة مغارة على بابا ويمكن نكتشف ان فيه ٥١ مغارة تانية يمكن كبير البلد يكتشف الباقى وساعتها على بابا وقاسم والعصابة حا تبقى فضيحتهم بجلاجل واللى ما يشترى يتفرج





