ماجدة سيدهم
تاني وعاشر كارثة التحرش وإغتصاب الأطفال في شوارعنا لاتخضع لحالة الهوس بالأطفال ..البيدوفليا ..دا بعيد عنكوا هوس بالنجاسة اللي في القلب .. دول كلهم حثالة وسرسحية ومسجلين ومكبوتين ..ولكن بسبب الخوف لينكشف الأمر فغالبا المجرم بيخاف أنه يغتصب بالغين ..هايبلغوا عنه ..فبيلجأ ويستخبى بقذارته ويعتدي على طفل صغير أو معاق ذهنيا أو جسديا ..وياما بنشوف حالات لصغيرات معاقات حملن حتى من داخل الأسرة ..يعني المجرم بيختار ضحيته من الفئات الضعيفة العاجزة اللي سهل استدراجها والتأثير عليها واستغلالها وتخويفها بل وقتلها إن لزم الأمر ..وبالتالي هو مكمل ونشاطة وبيوسع كمان علشان مافيش حكم رادع
لكن مع حكم الإعدام العظيم دا اتمنى :
* يوصل الخبر للسادة المغتصبين والمتحرشين ويبقى أدامهم خيارين يايتلموا ياحبل المشنقة
* استضافة أهل المغتصب علنا ..يبقوا عبره زي ماالإعلام بيعمل حتى في المواضيع التافهة وبيستضيف العيلة وعيلة العيلة ..
* مازلت عند رأيي الإخصاء أولا وبعدين الإعدام خلي الشارع ينضف بقا من السعار دا كله ..خلوا ولادنا وبناتنا يمشوا في الشارع بآمان ..
والف مبروك الإعدام للمغتصب وعقبال الباقي





