كتب - محرر الاقباط متحدون 
علق الكاتب محمد أبو قمر على عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حركة حماس ضد إسرائيل، وما تلاها من دمار في غزة نتيجة الرد الإسرائيلي العنيف، والذي أسفر عن مقتل آلاف الفلسطينيين الأبرياء، كما تعرض الجيش السوري للتدمير، وتمكن المتشددون من الوصول إلى الحكم في سوريا، حيث ارتكبوا مجازر ضد المسيحيين والدروز والشيعة.
 
 
وكتب أبو قمر عبر حسابه على فيسبوك :"قبل طوفان الأقصي كان في قضيه واحده هي قضية فلسطين ، لكن بعد طوفان الأقصي بقي في 3 قضايا ، قضية فلسطين ، وقضية جنوب لبنان ، وقضية سوريا إللي اتقسمت حته لتركيا ، وحته لأمريكا ، وحته لروسيا ، وحته لإسرائيل ، وحته حلوه وبرحه لأمير المؤمنين الجولاني ، وحته لأهل السويداء.
 
 
وتابع:" ويبدو إن البعض مش ملاحظين المسألة دي ولسه بيتكلموا عن انتصار المقاومه ، والملفت بشكل مدهش إن الأخ الجولاني بيتكلم عن سوريا الجديده وجنوده لسه بيقتلوا في العلويين في الشوارع ويخطفوا بناتهم ،  يعني الموضوع علي بعضه بعد الطوفان الميمون بقي عامل زي حلة ملوخيه حمضانه .