كتب - محرر الاقباط متحدون 
 
مضيفة في تصريحات لجريدة (أهل مصر) :"في هذا العمر، أنفقت على شقتي دم قلبي، ووقفت على أيدى العمال حتى أصبحت كما هي، واليوم يقال لي : اتفضلي بالسلامة.
 
لافتة :" ما أقوله أمر شخصي للغاية وليس حديثا عاما أو نظريا، ولست من أصحاب الثروات، بل من الجيل الذي ساهم في بناء التلفزيون منذ كنا نتقاضى 8 جنيهات فقط.
 
مضيفة :"القانون لم يطرح بشكل مفاجئ، بل جرى الترتيب له ومناقشته حتى تم إغلاق الملف.
 
كما لفتت :" أنا حاليا قليلة الحيلة ومتضررة، وقد عبرت عن رأيي مرارا، لكن القرار بات أمرا لا رجعة فيه.
 
وتابعت :"شعرت أن الرسالة واضحة لا تعتمد على أحد بل على الله وحده، القادر على أن يهيئ الحل.