كتب - محرر الاقباط متحدون 
 
داخل الكنيسة، احتضن الأهالي التوابيت البيضاء بالدموع، الأمهات بكين على أبنائهن الشهداء، ورغم ألم الفقد كان هناك إيمان قوي بأنهم ذهبوا إلى الرب يسوع.
 
وفي مشهد مؤلم، جلست أسرة تبكي عند قبر ابنتهم الشهيدة الشابة.