د. أشرف ناجح إبراهيم عبد الملاك
+ «[...] كنيسة موحَّدة، علامة للوحدة والشّركة، والتي تصبح خميرةً لعالمٍ متصالح» (البابا لاوُن الرّابع عشر)
 
+ «لذا فهو [الرّوح القُدس] لا يخلق لغةً واحدةً للجميع، ولا يمحو الاختلافات والثّقافات، لكنَّه يوفّق بانسجامٍ بين كلّ شيء دون تجانس، ودون أن يصيّرها كلّها متشابهة» (البابا فرنسيس)
 
+ «في كنيسة يسوع المسيح، التي ليست لاتينيّة ولا يونانيّة ولا إسلافيّة، بل هي كاثوليكيّة [جامعة]، لا ثمّة تمييزٌ إطلاقًا بين أبنائها، فجميع اللّاتين واليونانيّين والإسلافيّين والجنسيات الأخرى، لهم الأهمّيّة ذاتها» (البابا بنديكتس الخامس عشر)