Oliver كتبها
- نحن نعيش الأبدية الآن.كلما ننمو في معرفة الآب الذى أحب العالم و الإبن الذى خلصنا بالمحبة و الروح القدس الذى يؤهلنا لمحبة الثالوث.الأبدية بدأت حين تم الخلاص.
- نحن في الملكوت الآن ما دمنا نتحد بجسد المسيح و دمه .نحب القداسة و نطلبها.نحن في الملكوت بسكني الروح القدس داخلنا.صار سر الشركة دخول للملكوت فينا قبل دخولنا فيه.
- كلما تلذذنا بالإنجيل و تعمقنا في الحياة به فنحن في الملكوت لأن الإنجيل هو كلمة الملكوت مت13: 19 .و الكرازة هي فقط بشارة بالملكوت مت24: 14.
- - الآب الذى قال لإبنه الوحيد هذا هو الذى به سررت.هو بنفس السرور يعطينا الملكوت .هو الذى يسعي أن يعطينا فما علينا سوى أن نقبل ملكوت الله.لو12: 32.
- نحن الذين صرنا أبناء المسيح الرب قد حسبنا الورثة الحقيقيين للملكوت.كل من يحب المسيح يسوع صار وارثاً .الميراث لا يأتي بعمل و لا بثمن.إنه حق البنوة من الآب السماوي يع2: 5 .
- ملكوت الله هو الذى يقترب إلينا.لأنه مكافأة الآب لكل من يؤمن بإبنه الوحيد و يعتمد بالروح القدس مت3: 2 مت4: 17 فقط نستعد بالتوبة , و نطلب ملكوت الله قبل كل طلبة مت6: 33.
- الملكوت ملكوت الله و ليس الإنسان.فإن إختطفه الإنسان فقد صار مغتصباً ما ليس له.مت11: 12 لكن الآب راض بهذا. لأنه يري فينا صورة إبنه فيعتبرنا أولاد الملكوت.رو8: 29.
- علامات وجود ملكوت الله داخلنا هى سكني الروح االقدس فينا .المانح الإنسان سلطاناً على الخطية و على العالم و على إبليس و أكثر الكل على ذاته.مت12: 28.
- ملكوت الله مثل شبكة مطروحة في العالم.ملكوت جامع من كل نوع. متاح للكل ينتظر فقط من يطلبه.من يختطفه. من ينتزع نفسه إنتزاعاً من محبة الأرضيات إلى أشواق السماويات.
- الطريق إلى الملكوت لا يحتاج إلى جبابرة.فقط تسير بخطوات الأولاد الصغار .بنفس بساطتهم و تواضعهم و تمسكهم و إطمئنانهم ليد أبيهم .مت18: 3 .
- إن أعثرتك عين العتيق فإقلعها و تمسك بعين الإنسان الجديد.و هكذا تفعل مع كل ما يثور عليك من العتيق.لأن الملكوت لا يدخله سوي إنسان الملكوت الجديد.مر9: 47.
- رأى يعقوب أب الآباء سلم الأبدية و لم يستطع أن يصعده.فقط الملائكة كانت هناك.أما الرب يسوع فقد أبقي الصليب سلماً أبدياً لكل من يؤمن بإبن الله فينال من صعود ه صعوداً معه.
- ابناء الملكوت لهم حرية مجد لأن ليس عليهم عقوبة إذ حملها عنهم المسيح الذى آمنوا به و عاشوا له .لا تحسب لهم خطية لأن المسيح أخذ خطايانا علي عاتقه.هذا حالنا قدام الآب.
- نحن محمولين علي الأذرع الأبدية و قد جعل الروح القدس الأبدية في قلوبنا.نشتهيها و بالأفكار السمائية تشغلنا.لقد أكمل المسيح الرب مهمة تهيئتنا للملكوت علي الصليب بالقيامة.من يتمسك بأذرع الله يسمو دون هموم أو مخاوف إلى أبدية الفرح و الراحة.