محرر الأقباط متحدون
نفي الكرملين، اليوم الاثنين، التقارير التي تتحدث عن طلب أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، مؤكدا أن الطلاق غير صحيحة.

يأتي هذا النفي بعد نحو أسبوعين من لجوء بشار الأسد وعائلته إلى روسيا عقب سقوط نظامه في سوريا في 8 ديسمبر الحالي.

ونفى المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التقارير الإعلامية التي أشارت إلى وضع قيود على تحركات الأسد وتجميد أصوله العقارية.

وردًا على سؤال عما إذا كانت هذه التقارير صحيحة، قال بيسكوف: "لا، إنها لا تتوافق مع الواقع".